
وكانت ميانمار بدأت في تخفيف الرقابة على الاعلام منذ تولي الرئيس ثين سين صاحب الاتجاه الاصلاحي مهام منصبه في آذار/مارس 2011.
وقال تينت سوي رئيس مجلس تدقيق وتسجيل المواد الاعلامية: "سنقوم بإلغاء عملية الرقابة المسبقة على النشر فيما يتعلق بالقضايا السياسية والدينية، وبينها الاخبار اليومية" وقامت الحكومة العام الماضي بإسقاط متطلبات الرقابة على أخبار الرياضة والتسلية والصحة والعلوم والتكنولوجيا.
وقال رئيس تحرير صحيفة اسبوعية تصدر في العاصمة يانجون، والذي طلب عدم الكشف عن هويته: "شعرت بالسعادة عندما سمعت أنه لم يعد هناك رقابة.. إن هذا سيوفر الوقت والنفقات. ولكن في نفس الوقت أشعر بمزيد من المسئولية على كاهلنا".
كانت الحكومة قررت إنشاء مجلس للاعلام لوضع الخطوط الاسترشادية لاخلاقيات المهنة والرقابة الذاتية فيما يخص الاعلام المحلي، ولكن الخطوة تعثرت بسبب نزاعات بين الحكومة ووسائل الاعلام.
يشار إلى أن هناك 140 مطبوعة، بينها 60 مطبوعة اسبوعية، كان تخضع للرقابة في ميانمار قبل قرار اليوم وأوضح سوي: "يقوم مكتبنا الان بعملية التسجيل. لقد أوقفنا التدقيق".
وقال تينت سوي رئيس مجلس تدقيق وتسجيل المواد الاعلامية: "سنقوم بإلغاء عملية الرقابة المسبقة على النشر فيما يتعلق بالقضايا السياسية والدينية، وبينها الاخبار اليومية" وقامت الحكومة العام الماضي بإسقاط متطلبات الرقابة على أخبار الرياضة والتسلية والصحة والعلوم والتكنولوجيا.
وقال رئيس تحرير صحيفة اسبوعية تصدر في العاصمة يانجون، والذي طلب عدم الكشف عن هويته: "شعرت بالسعادة عندما سمعت أنه لم يعد هناك رقابة.. إن هذا سيوفر الوقت والنفقات. ولكن في نفس الوقت أشعر بمزيد من المسئولية على كاهلنا".
كانت الحكومة قررت إنشاء مجلس للاعلام لوضع الخطوط الاسترشادية لاخلاقيات المهنة والرقابة الذاتية فيما يخص الاعلام المحلي، ولكن الخطوة تعثرت بسبب نزاعات بين الحكومة ووسائل الاعلام.
يشار إلى أن هناك 140 مطبوعة، بينها 60 مطبوعة اسبوعية، كان تخضع للرقابة في ميانمار قبل قرار اليوم وأوضح سوي: "يقوم مكتبنا الان بعملية التسجيل. لقد أوقفنا التدقيق".