نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


ناشطة روسية تطلب اللجوء السياسي بألمانيا خشية السجن في بلادها






موسكو - فرت ناشطة روسية في مجال حماية البيئة إلى ألمانيا خشية العرض لعقوبة السجن في بلادها.

وقالت الناشطة ألكسندرا كوروليفا، رئيسة المنظمة البيئية "إيكو ديفينس"، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "أخشى أن يتم اعتقالي"، موضحة أنه تم إقامة خمس دعاوى قضائية جنائية ضدها.


 
وبحسب بيانات "إيكو ديفينس"، طلبت كوروليفا اللجوء السياسي لألمانيا بالفعل، وقالت الناشطة السياسية: "منظمة إيكو ديفينس بحاجة لحماية، ونأمل أن نجدها هنا في ألمانيا".
يشار إلى أنه منذ عام 2012، تضطر منظمات غير حكومية في روسيا إلى تسجيل نفسها كـ "عملاء أجانب" ، إذا كان يتم تمويلها من الخارج، وإلا واجهت خطر دفع غرامات مالية والإغلاق.
وتعرب كثير من المنظمات عن استيائها من أن عملها يصير أكثر صعوبة نتيجة ذلك. وبالنسبة لكثير من المنظمات، فإن هذا التسجيل وصمة عار؛ لأن كلمة "عميل" تحمل معنى سلبيا في اللغة الروسية.
وتابعت كورولي: "إنني خائفة على زملائي الذين يعملون تحت ضغط عال في روسيا"، موضحة أن منظمتها ترفض مثلا بناء محطات طاقة نووية جديدة ومناجم فحم.
وأضافت أن هناك حملة تمت في عام 2013 أدت إلى امتناع مستثمرين عن الاستثمار في محطة للطاقة النووية بالقرب من مدينة كالينينجراد، وقالت: "حماية البيئة تزداد أهمية دائما؛ حيث دائما ما تقوم الحكومة والأوساط الاقتصادية بمزيد من المساعي من أجل تدمير البيئة لصالح الربح".
يشار إلى أنه تم تأسيس المنظمة في عام 1989. وبحسب بياناتها الخاصة، فإنها إحدى أقدم المنظمات في روسيا التي تهتم بحماية البيئة.
وتشهد روسيا، وهي أكبر بلدان العالم، احتجاجات بشكل متزايد منذ فترة طويلة من أجل تعزيز جهود حماية البيئة.

د ب ا
الاحد 23 يونيو 2019