المغنية الألمانية لينا ماير
وكانت شركة "إم تي أي ميوزيك" قررت في وقت سابق منع تداول هذه الأغنية، مشيرة إلى أنها خالفت حق النشر والتأليف، وطالبت إدارة موقع "يوتيوب" بمنع نشرها.
لكن الشركة تراجعت عن قرارها ، وأعيد نشر الأغنية، وتم تحميل أو مشاهدة الأغنية على "يوتيوب" نحو 500 ألف مرة منذ الخميس الماضي وحتى الاثنين الماضي . حيث لقيت إعجابا شديدا في ألمانيا.
و قد استطاعت المغنية في العام الماضي بأغنيتها "ساتلايت" التى كتبها جولى فروست وجون جوردون الحصول على 246 نقطة. كان المذيع والمعد التليفزيونى اﻷلمانى شتيفان راب قد اكتشف لينا المغنية القادمة من هانوفر والطالبة فى المرحلةالثانوية اﻷلمانية وتعد هذه المرة الثانية فى تاريخ المسابقة التى تحصل فيها ألمانيا على الجائزة اﻷولى منذ عام 1982. أما فى شوارع هانوفر فقد سادت حالة من السعادة بالفوز تشبه أجواء كأس العالم لكرة القدم. احتفل سكان هانوفر ومحبي لينا باطلاق موسيقى من آلات تنبيه السيارات.
و كان ان هنأ وزير الخارجية اﻷلمانية لينا ماير-لاندروت بفوزها بجائزة مسابقة اليوروفيجن الغنائية قائلاً: "أهنئك من كل قلبى بالفوز فى مسابقة اليوروفيجن الغنائية. لقد أثرت حماس ألمانيا كلها بحضورك الطاغى وتسلل صوتك إلى قلوب جميع اﻷوروبيين. أنت اليوم سفيرة لبلادنا سواء قصدت هذا أم لا، واستطعت بكل ود وفى ليلة واحدة أن تدحضى كثيراً من اﻷفكار الموروثة غير المنصفة.“
لكن الشركة تراجعت عن قرارها ، وأعيد نشر الأغنية، وتم تحميل أو مشاهدة الأغنية على "يوتيوب" نحو 500 ألف مرة منذ الخميس الماضي وحتى الاثنين الماضي . حيث لقيت إعجابا شديدا في ألمانيا.
و قد استطاعت المغنية في العام الماضي بأغنيتها "ساتلايت" التى كتبها جولى فروست وجون جوردون الحصول على 246 نقطة. كان المذيع والمعد التليفزيونى اﻷلمانى شتيفان راب قد اكتشف لينا المغنية القادمة من هانوفر والطالبة فى المرحلةالثانوية اﻷلمانية وتعد هذه المرة الثانية فى تاريخ المسابقة التى تحصل فيها ألمانيا على الجائزة اﻷولى منذ عام 1982. أما فى شوارع هانوفر فقد سادت حالة من السعادة بالفوز تشبه أجواء كأس العالم لكرة القدم. احتفل سكان هانوفر ومحبي لينا باطلاق موسيقى من آلات تنبيه السيارات.
و كان ان هنأ وزير الخارجية اﻷلمانية لينا ماير-لاندروت بفوزها بجائزة مسابقة اليوروفيجن الغنائية قائلاً: "أهنئك من كل قلبى بالفوز فى مسابقة اليوروفيجن الغنائية. لقد أثرت حماس ألمانيا كلها بحضورك الطاغى وتسلل صوتك إلى قلوب جميع اﻷوروبيين. أنت اليوم سفيرة لبلادنا سواء قصدت هذا أم لا، واستطعت بكل ود وفى ليلة واحدة أن تدحضى كثيراً من اﻷفكار الموروثة غير المنصفة.“


الصفحات
سياسة








