
وقالت الشابة خلال مؤتمر صحافي في اطار الدورة السادسة والستين للمهرجان وقد غطت رأسها بوشاح اخضر لون الاصلاحيين في ايران "منذ الانتخابات تغيرت حياة الايرانيين
واضافت "بعضهم هاجر الى مناطق مختلفة من العالم والبعض الاخر اودعوا السجن او تعرضوا للتعذيب او الاغتصاب. اما بقية الشعب فاخذ رهينة".
واوضحت "انا مرآة تعكس المجتمع الايراني واحاول ان اظهر تطلعاته ونضاله من اجل الحرية".
ويتناول فيلمها "غرين دايز" (الايام الخضر) الذي عرض خارج اطار المسابقة الامال التي اثارتها الانتخابات الرئسية الاخيرة في ايران.
واوضحت "منذ الثورة الاسلامية في السنوات الثلاثين الاخيرة ونحن نتعرض لرقابة قوية جدا ولا سيما النساء لذا فان ردة فعلهن اقوى" الان.
وختمت هانا مخملباف تقول "نحن 70 مليون ايراني لقد تم لجمنا بواسطة البنادق. لا يمكن وقف 70 مليون ايران ببضع بنادق".
ويروي الفيلم قصة آية وهي شابة تعاني حالة يأس وتشكك بالرغبة في التغيير التي تحرك مواطنيها. وتقرر الذهاب لملاقاتهم في شوارع طهران وعقد حوار معهم.
وهانا هي شقيقة المخرجة سميرة مخملباف ("التفاحة" و"اللوح الاسود") وقد سبق واخرجت فيلم الدفتر
واضافت "بعضهم هاجر الى مناطق مختلفة من العالم والبعض الاخر اودعوا السجن او تعرضوا للتعذيب او الاغتصاب. اما بقية الشعب فاخذ رهينة".
واوضحت "انا مرآة تعكس المجتمع الايراني واحاول ان اظهر تطلعاته ونضاله من اجل الحرية".
ويتناول فيلمها "غرين دايز" (الايام الخضر) الذي عرض خارج اطار المسابقة الامال التي اثارتها الانتخابات الرئسية الاخيرة في ايران.
واوضحت "منذ الثورة الاسلامية في السنوات الثلاثين الاخيرة ونحن نتعرض لرقابة قوية جدا ولا سيما النساء لذا فان ردة فعلهن اقوى" الان.
وختمت هانا مخملباف تقول "نحن 70 مليون ايراني لقد تم لجمنا بواسطة البنادق. لا يمكن وقف 70 مليون ايران ببضع بنادق".
ويروي الفيلم قصة آية وهي شابة تعاني حالة يأس وتشكك بالرغبة في التغيير التي تحرك مواطنيها. وتقرر الذهاب لملاقاتهم في شوارع طهران وعقد حوار معهم.
وهانا هي شقيقة المخرجة سميرة مخملباف ("التفاحة" و"اللوح الاسود") وقد سبق واخرجت فيلم الدفتر