وأكد "هود" أن "هذا هو نوع الحكومة التي نبحث عنها جميعاً والتي أعتقد أن السوريين يتوقعونها. لهذا السبب ندعم العملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة".
واعترف المسؤول الأميركي بأن الفرص لا تبدو جيدة، لأن بشار الأسد لا يأخذ الأمر على محمل الجد. مضيفا: "لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نستسلم".
وأكد "هود" على حاجة الولايات المتحدة إلى المحاولة بكل طريقة ممكنة، جنباً إلى جنب مع حلفائها لدفع سوريا في هذا الاتجاه.