المشاركون في ندوة صير بنب ياس يتقدمهم مقرفصا بالابيض بيتر كلارك
تحت رعاية الشيخ حمدان بن زايد ال نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية بدأت بجزيرة صير بني ياس ورشة عمل بعنوان "ندوة " التى تنظمها الجائزة العالمية للرواية العربية"بوكر" بمشاركة ثمانية من الكتاب العرب وتستمر حتى 17 من نوفمبر الجاري.
وينسق "الندوة" بيتر كلارك عضو مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، فيما يشارك كل من الكاتبة العراقية إنعام كجه جي، والكاتب اللبناني جبور دويهي الذين تم ترشيحهما سابقا لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية كمرشدين للكتاب المشاركين.
وينتمي المشاركون الثمانية إلى عدة دول عربية خمسة منهم تم اختيارهم ضمن قائمة "بيروت 39" كأفضل كتاب عرب واعدين تحت عمر 40 عاما وهم كمال الرياحي من تونس ومنصورة عز الدين ومحمد صلاح العزب من مصر ومنصور الصويم من السودان ومحمد حسن علوان من السعودية فيما يشارك من دولة الإمارات العربية المتحدة الكاتب الروائي ناصر الظاهري ومن اليمن نادية كوكباني، ولنا عبدالرحمن من لبنان.
وأعرب بيتر كلارك عن تقديره وامتنانه لدعم سمو الشيخ حمدان بن زايد ال نهيان "للندوة" مشيرا إلى أهمية إقامة ورشة عمل أدبية إبداعية وفق المعايير العالمية وتوفير الجو المناسب لثمانية من الكتاب الواعدين من ست دول عربية تتاح لهم الفرصة كي يكونوا معا في بيئة ملهمة يجتمعون معا ويتبادلون الأفكار وينمون مهاراتهم بصحبة اثنين من أهم الكتاب العرب منوها في ذات الوقت إلى أهمية مشاركة خمسة من الذين تم اختيارهم لقائمة بيروت 39 التي أعلن عنها منتصف شهر أكتوبر الماضي في معرض فرانكفورت للكتاب.
وقال جوناثان تايلور رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية أن الجائزة استطاعت تحقيق إنجازات كبيرة على صعيد التعريف بكتاب القصة والرواية العرب وتكريمهم على إنجازاتهم وزيادة نسبة القراء المتابعين لهم عالميا مشيرا إلى أهمية أن تضطلع الجائزة بتشجيع الكتاب الواعدين والتعريف بهم وهو ما تسعى إليه الندوة.
ومن المقرر أن يتم الإعلان عن نتائج "الندوة" والأعمال الأدبية المتمخضة عنها في غضون الأشهر القليلة القادمة خاصة وأن الجائزة العالمية للرواية العربية تسعى في عامها الثالث إلى تكريم المتميزين والمبدعين في الكتابة الأدبية العربية المعاصرة وتوسيع نطاق القراءة العالمية للأدب العربي وسيتم الإعلان عن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية للعام 2010 يوم 17 من الشهر الجاري.
ومن المتوقع أن تتمخض ورشة العمل هذه عن ثمانية أعمال أدبية على شكل قصة قصيرة أو فصل اول في رواية يتم ترجمتها في وقت لاحق إلى اللغة الإنجليزية.
يذكر ان الجائزة العالمية للرواية العربية يتم تمويلها من قبل مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي إحدى أهم مؤسسات النفع الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وينسق "الندوة" بيتر كلارك عضو مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، فيما يشارك كل من الكاتبة العراقية إنعام كجه جي، والكاتب اللبناني جبور دويهي الذين تم ترشيحهما سابقا لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية كمرشدين للكتاب المشاركين.
وينتمي المشاركون الثمانية إلى عدة دول عربية خمسة منهم تم اختيارهم ضمن قائمة "بيروت 39" كأفضل كتاب عرب واعدين تحت عمر 40 عاما وهم كمال الرياحي من تونس ومنصورة عز الدين ومحمد صلاح العزب من مصر ومنصور الصويم من السودان ومحمد حسن علوان من السعودية فيما يشارك من دولة الإمارات العربية المتحدة الكاتب الروائي ناصر الظاهري ومن اليمن نادية كوكباني، ولنا عبدالرحمن من لبنان.
وأعرب بيتر كلارك عن تقديره وامتنانه لدعم سمو الشيخ حمدان بن زايد ال نهيان "للندوة" مشيرا إلى أهمية إقامة ورشة عمل أدبية إبداعية وفق المعايير العالمية وتوفير الجو المناسب لثمانية من الكتاب الواعدين من ست دول عربية تتاح لهم الفرصة كي يكونوا معا في بيئة ملهمة يجتمعون معا ويتبادلون الأفكار وينمون مهاراتهم بصحبة اثنين من أهم الكتاب العرب منوها في ذات الوقت إلى أهمية مشاركة خمسة من الذين تم اختيارهم لقائمة بيروت 39 التي أعلن عنها منتصف شهر أكتوبر الماضي في معرض فرانكفورت للكتاب.
وقال جوناثان تايلور رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية أن الجائزة استطاعت تحقيق إنجازات كبيرة على صعيد التعريف بكتاب القصة والرواية العرب وتكريمهم على إنجازاتهم وزيادة نسبة القراء المتابعين لهم عالميا مشيرا إلى أهمية أن تضطلع الجائزة بتشجيع الكتاب الواعدين والتعريف بهم وهو ما تسعى إليه الندوة.
ومن المقرر أن يتم الإعلان عن نتائج "الندوة" والأعمال الأدبية المتمخضة عنها في غضون الأشهر القليلة القادمة خاصة وأن الجائزة العالمية للرواية العربية تسعى في عامها الثالث إلى تكريم المتميزين والمبدعين في الكتابة الأدبية العربية المعاصرة وتوسيع نطاق القراءة العالمية للأدب العربي وسيتم الإعلان عن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية للعام 2010 يوم 17 من الشهر الجاري.
ومن المتوقع أن تتمخض ورشة العمل هذه عن ثمانية أعمال أدبية على شكل قصة قصيرة أو فصل اول في رواية يتم ترجمتها في وقت لاحق إلى اللغة الإنجليزية.
يذكر ان الجائزة العالمية للرواية العربية يتم تمويلها من قبل مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي إحدى أهم مؤسسات النفع الاجتماعي في دولة الإمارات العربية المتحدة.


الصفحات
سياسة








