نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
فارسي English Français España
عيون المقالات

(التحرك الأميركي الحاسم بشأن سوريا يرسّخ الهزيمة الإقليمية لإيران )

15/05/2025 - جيمس جيفري

ويحك سوريا... هل تشتعلين من جديد؟

09/05/2025 - سمير التقي

واقع الديمقراطية في سورية الجديدة

09/05/2025 - مضر رياض الدبس

(جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا)

09/05/2025 - عيسى النهاري*

موجة هجرة من الساحل السوري إلى العراق ولبنان

08/05/2025 - حسام رستم

الشرع... تغيير المقاربة مع إسرائيل

05/05/2025 - محمد أبو رمان

(سوريا بين حرب أهلية ومشاريع تقسيم؟)

05/05/2025 - عبدالوهاب بدرخان

دلالات التصعيد الإسرائيلي في سوريا

04/05/2025 - العميد المتقاعد مصطفى الشيخ

إسرائيل وإشعال التوتر في جرمانا وصحنايا

03/05/2025 - وائل علوان

اسرائيل والتلاعب بورقة "حماية الدروز" في سوريا

03/05/2025 - صبحي فرنجية

السياسة المزدوجة

25/04/2025 - لمى قنوت

الجد.. عيون بابا عمرو وطفلها العنيد

22/04/2025 - خالد أبو صلاح

مركزية الداخل في مواجهة التحدّيات السورية

18/04/2025 - مروان قبلان

غموض استراتيجية واشنطن في سوريا: رؤيتان متناقضتان؟

16/04/2025 - يحيى شمص

القطيعة مع التاريخ السوري: بين الاجتثاث والحاجة للمعرفة

16/04/2025 - فراس علاوي

سؤال الهوية في أزمة التمثيل الوزاري

16/04/2025 - أحمد عسيلي

5 تحديات صعبة أمام حكومة الشرع في سوريا

15/04/2025 - عبد الرحمن الحاج

لماذا لم تعد الولايات المتحدة معنية باستقرار العالم؟

12/04/2025 - عزت بغدادي

سوريا تفاهمات تُطبخ ، وأطراف تُستثنى

10/04/2025 - عبد الله عبدون

ما احتمال «الثورة المضادة» في سوريا؟

08/04/2025 - حسام جزماتي

أروقة التراث

حكايات الحب العذري منحولة والحقيقي منها لا يخلو من الإشارات الشهوانية

حكايات الحب العذري منحولة والحقيقي منها لا يخلو من الإشارات الشهوانية
حين يأتي الحب يكون دوما مصحوبا برفيقتيه الشهوة والغيرة، وهذا الثلاثي العاطفي المتلازم إذا فرقته ضاعت معانيه جميعا بحيث يصبح الحب شيئا آخر مختلفا غير الذي نعرف

وفاة الرئيسة الفيليبينية السابقة كورازون اكينو




توفيت الرئيسة الفيليبينية السابقة ورمز المعارضة الديموقراطية كورازون اكينو السبت بعد صراع طويل مع سرطان القولون، كما قال ابنها.



وكالات
السبت 1 غشت 2009