
غلاف الرواية
وقد كان بوزورج محمودي الزوج السابق للكاتبة الشخصية المحورية في كتاب زوجته السابقة الذي كشف المزايا التي يتمتع بها الزوج في قضايا الوصاية على الاطفال بسبب القوانين الاسلامية.
يحكي الكتاب عن أسرة محمودي و تضم الطفلة الصغيرة "مهتاب"التي عادت من الولايات المتحدة لإيران بعد الثورة الاسلامية عام 1979 ،تماشيا مع رغبة الاب واحتراما لمشاعره الدينية وقربه من الفكر السياسي للنظام الديني الذي تولى مقاليد الامور بعد الاطاحة بالملكية.
وبعد أن أدركت بيتي محمود أنها لن تسطيع هي أو ابنتها تحمل ظروف الحياة في إيران ، خاصة بعد ذلك التحول المفاجئ الذي طرأ على النمط الغربي لحياة زوجها الطبيب المسلم المتشدد ،قررت العودة للولايات المتحدة مع ابنتها.
غير أن الزوج منعها من أخذ طفلتهما لأمريكا مستندا إلى القانون الاسلامي الذي يمنح حق الوصاية للأب.
يحكي الكتاب عن أسرة محمودي و تضم الطفلة الصغيرة "مهتاب"التي عادت من الولايات المتحدة لإيران بعد الثورة الاسلامية عام 1979 ،تماشيا مع رغبة الاب واحتراما لمشاعره الدينية وقربه من الفكر السياسي للنظام الديني الذي تولى مقاليد الامور بعد الاطاحة بالملكية.
وبعد أن أدركت بيتي محمود أنها لن تسطيع هي أو ابنتها تحمل ظروف الحياة في إيران ، خاصة بعد ذلك التحول المفاجئ الذي طرأ على النمط الغربي لحياة زوجها الطبيب المسلم المتشدد ،قررت العودة للولايات المتحدة مع ابنتها.
غير أن الزوج منعها من أخذ طفلتهما لأمريكا مستندا إلى القانون الاسلامي الذي يمنح حق الوصاية للأب.