
الكسندر هيج وزير الخارجية الامريكي الاسبق
وذكرت قناة (فوكس نيوز) الاخبارية الامريكية نقلا عن أسرة هيج (85 عاما) أنه ظل لمدة شهر قبل وفاته بمستشفى (جونز هوبكنز) في مدينة بالتيمور بولاية ميريلاند لعلاجه من مضاعفات اصابته بعدوي لم تحدد طبيعتها .
وخدم هيج في ادارة الرؤساء الامريكيين ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد ورونالد ريجان. وكان أيضا القائد الاعلى لقوات حلف الناتو في أوروبا في نهاية سبعينيات القرن الماضي.
وعمل أيضا رئيسا لهيئة العاملين بالبيت الابيض عندما استقال نيكسون بسبب فضيحة ووترجيت ، كما شغل منصب وزير الخارجية الامريكية في عهد ريجان.
وقام هيج بأحد أشهر افعاله المشينه عندما كان يعمل في ادارة ريجان . فبعد ان تعرض ريجان لاطلق النار ونقل إلي المستشفى في محاولة اغتيال عام 1981 ، ظهر هيج أمام الصحفيين ليقول "إنني المسيطر هنا".
وكان هذا التصريح صادما لأنه كان يمثل انتهاكا للبرتوكول حيث أنه عندما يصبح الرئيس عاجزا ، فإن السلطة التنفيذية تنقل الى نائب الرئيس ثم الى منصبين تشريعيين بارزين متعاقبين قبل أن تذهب الى وزير الخارجية ، كما فشل في محاولاته التفاوض للتوصل لحل سلمي لحرب جزر فوكلاند بين بريطانيا والارجنتين.
وتصدر هيج عناوين الاخبار أيضا عام 1979 عندما نجا أثناء توليه منصبه في حلف شمال الاطلسي / الناتو / في بروكسل بجروح طفيفة من هجوم نفذته منظمة ( الجيش الاحمر) الارهابية الالمانية .
وفشل هيج كذلك في محاولة لأن يكون مرشح الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة عام 1988.
وخدم هيج ضمن صفوف الجيش الامريكي في اليابان بدءا من عام 1947 ثم عمل ضمن رجال الجنرال دوجلاس مكارثر في اليابان خلال الحرب الكورية (1950 1953).
وخدم هيج في ادارة الرؤساء الامريكيين ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد ورونالد ريجان. وكان أيضا القائد الاعلى لقوات حلف الناتو في أوروبا في نهاية سبعينيات القرن الماضي.
وعمل أيضا رئيسا لهيئة العاملين بالبيت الابيض عندما استقال نيكسون بسبب فضيحة ووترجيت ، كما شغل منصب وزير الخارجية الامريكية في عهد ريجان.
وقام هيج بأحد أشهر افعاله المشينه عندما كان يعمل في ادارة ريجان . فبعد ان تعرض ريجان لاطلق النار ونقل إلي المستشفى في محاولة اغتيال عام 1981 ، ظهر هيج أمام الصحفيين ليقول "إنني المسيطر هنا".
وكان هذا التصريح صادما لأنه كان يمثل انتهاكا للبرتوكول حيث أنه عندما يصبح الرئيس عاجزا ، فإن السلطة التنفيذية تنقل الى نائب الرئيس ثم الى منصبين تشريعيين بارزين متعاقبين قبل أن تذهب الى وزير الخارجية ، كما فشل في محاولاته التفاوض للتوصل لحل سلمي لحرب جزر فوكلاند بين بريطانيا والارجنتين.
وتصدر هيج عناوين الاخبار أيضا عام 1979 عندما نجا أثناء توليه منصبه في حلف شمال الاطلسي / الناتو / في بروكسل بجروح طفيفة من هجوم نفذته منظمة ( الجيش الاحمر) الارهابية الالمانية .
وفشل هيج كذلك في محاولة لأن يكون مرشح الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة عام 1988.
وخدم هيج ضمن صفوف الجيش الامريكي في اليابان بدءا من عام 1947 ثم عمل ضمن رجال الجنرال دوجلاس مكارثر في اليابان خلال الحرب الكورية (1950 1953).