نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


"وول ستريت جورنال": 5 ملايين تفاعلوا مع حملة "التضامن مع كريم"








ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية أن أكثر من 5 ملايين مستخدم للانترنت تفاعلوا مع حملة “التضامن مع كريم” التي أطلقها ناشطون من الغوطة الشرقية ولقيت تفاعلًا كبيرًا بين مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.


  وكان الرضيع السوري كريم البالغ من العمر 3 أشهر قد فقد والدته وإحدى عينيه وكسرت جمجمته في قصف لقوات الأسد استهدف الغوطة الشرقية المحاصرة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وقالت الصحيفة إن نحو 5 ملايين شخص شاركوا حتى أول أمس الجمعة، في الحملة التي هدفها لفت الأنظار إلى الوضع الإنساني المأساوي في سورية.
وأضافت أن من بين المشاركين في الحملة كان السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة، ماثيو ريكروفت، ورئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري، وبرلماني تركي، إضافة للاعب كرة القدم الفرنسي الشهير فرانك ريبيري.
ولفتت الصحيفة إلى أنها استندت في إحصائها إلى موقع “Keyhole” الشهير المتخصص في متابعة ورصد “الهاشتاغات”.
وعبر السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة عن تضامنه مع الحملة الثلاثاء الماضي، حيث كتب في تغريدة على “تويتر”: “عندما نجلس حول مجلس الأمن ونحذر من أن التقاعس يعني أن المزيد من الناس يموتون، المزيد من المدارس تقصف، والمزيد من الأطفال يشوهون، هذا ما نعنيه، فيجب أن نضع حداً للقصف والحصار على الغوطة الشرقية”.
وأرفق تغريدته بصورة لنفسه واضعا يده على إحدى عينيه، ووسمي #الغوطة_الشرقية، و #التضامن_مع_كريم.
كما دعا وزير الثقافة والسياحة التركي نعمان قورتولموش، الأربعاء الماضي، إلى دعم حملة التضامن.

وكالات - مسار - وول ستريت جرنال
الاحد 24 ديسمبر 2017