أوباما مع أوبرا وينفري
أما السيدة الأولى ميشيل وابنتها ساشا /9 أعوام/ فكانا يقضيان عطلة الصيف في أسبانيا ولكنهما اتصلا بأوباما أمس لتهنئته بعيد ميلاده . كما استنفدت ابنته ماليا /12 عاما/ المكالمة الوحيدة المسموح لها بها في المعسكر الصيفي الذي تشارك فيه حاليا لتهنئة والدها بهذه المناسبة.
وأقامت القاعدة الشعبية المؤيدة لأوباما أكثر من 500 حفل بمناسبة عيد ميلاده في أنحاء الولايات المتحدة لمنح قوة دافعة للحزب الديمقراطي في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الصعبة المقررة في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
كما جذب البعض ممن يقللون من شأن أوباما بعض الأضواء أيضا . ففي معرض ترفيهي بإحدى الكنائس في روزيتو ، بنسيلفانيا،شمال فيلادلفيا دفع بعض مرتاديه دولار واحد مقابل المشاركة لمرة واحدة في لعبة إطلاق النار صورة تشبه أوباما واصابته فى القلب أو الرأس. وذكرت صحيفة "ألينتاون كول" أن الفائز كان يحصل على حيوان محنط .
وكانت الصورة على هيئة رجل أسمر يرتدي بذلة ولصق على يده عبارة "مشروع قانون الصحة" في إشارة محتملة لقانون إصلاح نظام الرعاية الصحية الذي مرره الكونجرس في وقت سابق هذا العام رغم الاحتجاجات الكبيرة التي أبداها المحافظون.
وحققت الاستخبارات في الواقعة واضطر إرفين جود حونيورمدير معرض "جود تايم" الراعي للعبة لإلغائها بعد الشكاوي المقدمة ضدها .
ونقل عن لسان جود القول "أعتقد أننا أسأنا التقدير ، ونعتذر عن ذلك.. لقد أدليت بصوتي لصالح أوباما . ولم يكن هو المقصود بالصورة . ولكن إذا أخذ البعض المسألة على هذا المحمل ، فإننا نعتذر".
وأقامت القاعدة الشعبية المؤيدة لأوباما أكثر من 500 حفل بمناسبة عيد ميلاده في أنحاء الولايات المتحدة لمنح قوة دافعة للحزب الديمقراطي في انتخابات التجديد النصفي للكونجرس الصعبة المقررة في تشرين ثان/نوفمبر المقبل.
كما جذب البعض ممن يقللون من شأن أوباما بعض الأضواء أيضا . ففي معرض ترفيهي بإحدى الكنائس في روزيتو ، بنسيلفانيا،شمال فيلادلفيا دفع بعض مرتاديه دولار واحد مقابل المشاركة لمرة واحدة في لعبة إطلاق النار صورة تشبه أوباما واصابته فى القلب أو الرأس. وذكرت صحيفة "ألينتاون كول" أن الفائز كان يحصل على حيوان محنط .
وكانت الصورة على هيئة رجل أسمر يرتدي بذلة ولصق على يده عبارة "مشروع قانون الصحة" في إشارة محتملة لقانون إصلاح نظام الرعاية الصحية الذي مرره الكونجرس في وقت سابق هذا العام رغم الاحتجاجات الكبيرة التي أبداها المحافظون.
وحققت الاستخبارات في الواقعة واضطر إرفين جود حونيورمدير معرض "جود تايم" الراعي للعبة لإلغائها بعد الشكاوي المقدمة ضدها .
ونقل عن لسان جود القول "أعتقد أننا أسأنا التقدير ، ونعتذر عن ذلك.. لقد أدليت بصوتي لصالح أوباما . ولم يكن هو المقصود بالصورة . ولكن إذا أخذ البعض المسألة على هذا المحمل ، فإننا نعتذر".


الصفحات
سياسة








