
الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف برفقة نتنياهو - أرشيف
وقال مدير دائرة اوروبا آسيا في وزارة الخارجية بيني افيفي في تصريح للاذاعة العسكرية "طلبنا من روسيا ارجاء الزيارة لان الاضراب لم يكن ليسمح باستقبال الرئيس الروسي كما يجب".
واضاف ان الرئيس الروسي وافق على الطلب الاسرائيلي وقرر ارجاء الزيارة التي كانت مقررة بين 16 و19 كانون الثاني/يناير.
ومنذ اشهر يدور نزاع بين موظفي الوزارة ودبلوماسييها في الخارج من جهة والحكومة من جهة اخرى على خلفية مطالبتهم بزيادة اجورهم. وفي حزيران/يونيو اعترض الدبلوماسيون الاسرائيليون على رواتبهم المتدنية بان حضروا الى عملهم مرتدين سراويل من الجينز وصنادل.
وادى هذا النزاع الى انعكاسات سلبية على الدبلوماسية الاسرائيلية، فالكثير من المسؤولين الاجانب الذين كانوا يزورون الدولة العبرية وجدوا انفسهم فجأة ومن دون سابق انذار وقد تركهم سائقوهم المكلفون من وزارة الخارجية بمرافقتهم، ما اضطر هؤلاء الى الاتصال بسفاراتهم لتأمين سيارات لنقلهم
واضاف ان الرئيس الروسي وافق على الطلب الاسرائيلي وقرر ارجاء الزيارة التي كانت مقررة بين 16 و19 كانون الثاني/يناير.
ومنذ اشهر يدور نزاع بين موظفي الوزارة ودبلوماسييها في الخارج من جهة والحكومة من جهة اخرى على خلفية مطالبتهم بزيادة اجورهم. وفي حزيران/يونيو اعترض الدبلوماسيون الاسرائيليون على رواتبهم المتدنية بان حضروا الى عملهم مرتدين سراويل من الجينز وصنادل.
وادى هذا النزاع الى انعكاسات سلبية على الدبلوماسية الاسرائيلية، فالكثير من المسؤولين الاجانب الذين كانوا يزورون الدولة العبرية وجدوا انفسهم فجأة ومن دون سابق انذار وقد تركهم سائقوهم المكلفون من وزارة الخارجية بمرافقتهم، ما اضطر هؤلاء الى الاتصال بسفاراتهم لتأمين سيارات لنقلهم