.
وأضاف تيلوبردي: "تلقينا طلبات بهذا الخصوص، من الدول الضامنة التي طلبت تنظيم المفاوضات المقبلة لعملية أستانا، ما زال العمل جاريا للاتفاق على مواعيد محددة، وسيحدث ذلك في أواسط ديسمبر المقبل".
ولفت الوزير إلى أنه، ستشارك في اللقاء الدول الضامنة لعملية أستانا (روسيا وتركيا وإيران)، وكذلك الأطراف السورية، والمراقبون المدعوون، وقال: "نحن الآن بصدد تحديد [مستوى المفاوضات]، وعادة يتم تمثيل الدول الضامنة على مستوى نواب الوزراء".
وكانت عقدت الدول الضامنة لـ"مسار أستانا" (روسيا وتركيا وإيران) اجتماعاً حول سوريا، عقدت اجتماعا ثلاثياً في مقر البعثة الروسية بمدينة جنيف السويسرية، لمناقشة مجريات الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية، بالتزامن مع انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة.
وعقد آخر اجتماع بصيغة أستانة، في يومي 7 و 8 يوليو في نور سلطان، بمشاركة وفود من الدول الضامنة وحكومة الأسد والمعارضة، وناقش المشاركون في المفاوضات، الوضع في سوريا، والمساعدات الإنسانية الدولية، واحتمالات استئناف عمل اللجنة الدستورية السورية في جنيف.
وكانت الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية السورية في جنيف، انتهت في الثاني والعشرين من الشهر الجاري دون تحقيق تقدم، وسط مماطلة ومراوغة مستمرة من طرف وفد النظام لكسب الوقت، إذ لم تتمكن الوفود المجتمعة ورغم جهود المبعوث الأممي وجولاته على كثير من الدول من تحقيق أي تقدم في هذا المسار.
ويواصل وفد النظام وبدعم وتوجيه روسي العمل على "تضييع الوقت" منذ بدء الجولة الأولى للجنة الدستورية ومن خلال اجتماعات أستانا، من خلال وسائل عدة، تحرف مسار المباحثات في كل جولة عن برنامجها.
ولفت الوزير إلى أنه، ستشارك في اللقاء الدول الضامنة لعملية أستانا (روسيا وتركيا وإيران)، وكذلك الأطراف السورية، والمراقبون المدعوون، وقال: "نحن الآن بصدد تحديد [مستوى المفاوضات]، وعادة يتم تمثيل الدول الضامنة على مستوى نواب الوزراء".
وكانت عقدت الدول الضامنة لـ"مسار أستانا" (روسيا وتركيا وإيران) اجتماعاً حول سوريا، عقدت اجتماعا ثلاثياً في مقر البعثة الروسية بمدينة جنيف السويسرية، لمناقشة مجريات الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية، بالتزامن مع انعقاد الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة.
وعقد آخر اجتماع بصيغة أستانة، في يومي 7 و 8 يوليو في نور سلطان، بمشاركة وفود من الدول الضامنة وحكومة الأسد والمعارضة، وناقش المشاركون في المفاوضات، الوضع في سوريا، والمساعدات الإنسانية الدولية، واحتمالات استئناف عمل اللجنة الدستورية السورية في جنيف.
وكانت الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية السورية في جنيف، انتهت في الثاني والعشرين من الشهر الجاري دون تحقيق تقدم، وسط مماطلة ومراوغة مستمرة من طرف وفد النظام لكسب الوقت، إذ لم تتمكن الوفود المجتمعة ورغم جهود المبعوث الأممي وجولاته على كثير من الدول من تحقيق أي تقدم في هذا المسار.
ويواصل وفد النظام وبدعم وتوجيه روسي العمل على "تضييع الوقت" منذ بدء الجولة الأولى للجنة الدستورية ومن خلال اجتماعات أستانا، من خلال وسائل عدة، تحرف مسار المباحثات في كل جولة عن برنامجها.