وأكد المفوض السامي فيليبو جراندي أن على المجتمع الدولي بذل المزيد من أجل استيعاب السوريين في إطار برامج إعادة توطين طويل الأجل، وقال :"لا يزال أمامنا طريق طويل علينا أن نقطعه في مجال التوسع في إعادة التوطين".
وكانت المفوضية طالبت مختلف الحكومات قبل عام بإعادة توطين 500 ألف سوري، لتخفيف العبء على دول الجوار السوري التي تستضيف الغالبية العظمى من اللاجئين الفارين من الحرب الأهلية. وحتى اليوم، لم توفر مختلف الدول إلا 250 ألف فرصة لإعادة التوطين.
ومنذ آذار/مارس من عام 2011، يعتقد أنه لقي ما يقرب من 400 ألف شخص حتفهم في المعارك الدائرة في سورية.
وفي شأن سوري آخر أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس بأن 5013 مدنيا قتلوا جراء القصف الجوي والصاروخي الروسي على المناطق السورية خلال 18 شهرا .
وأعلنت روسيا في 30 أيلول / سبتمبر 2015 بدء استخدام القوات الجوية الروسية في سورية تلبية لطلب من دمشق.
وقال المرصد ، في بيان صحفي تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) نسخة منه اليوم ، إن الحصيلة تضمنت مقتل 1201 طفل ً دون سن الـ 18 ، و714 مواطنة فوق سن الـ 18 ، و3098 رجلاً وفتى.
وحسب المرصد ، استخدمت روسيا خلال ضرباتها الجوية مادة ثيرمايت والتي تتألف من بودرة الألمنيوم وأكسيد الحديد، وتتسبب في حروق لكونها تواصل اشتعالها لنحو ثلاث دقائق .
وطبقا للمرصد ، تتواجد هذه المادة داخل القنابل التي استخدمتها الطائرات الروسية خلال الأسابيع الأخيرة في قصف الأراضي السورية، وهي قنابل عنقودية حارقة من نوع وتزن نحو 500 كيلوجرام، تلقى من الطائرات العسكرية، وتحمل قنيبلات صغيرة الحجم مضادة للأفراد والآليات يصل عددها ما بين 50 - 110 "قنيبلة"، محشوة بمادة ثيرمايت التي تتشظى منها عند استخدامها في القصف، بحيث يبلغ مدى القنبلة المضادة للأفراد والآليات من 20 - 30 مترا.
ولا يمكن التحقق بشكل مستقل من إحصاء المرصد.
وتشهد سورية منذ سنوات حربا أسفرت عن مئات الآلاف من القتلى وتحول ملايين إلى لاجئين .
وكانت المفوضية طالبت مختلف الحكومات قبل عام بإعادة توطين 500 ألف سوري، لتخفيف العبء على دول الجوار السوري التي تستضيف الغالبية العظمى من اللاجئين الفارين من الحرب الأهلية. وحتى اليوم، لم توفر مختلف الدول إلا 250 ألف فرصة لإعادة التوطين.
ومنذ آذار/مارس من عام 2011، يعتقد أنه لقي ما يقرب من 400 ألف شخص حتفهم في المعارك الدائرة في سورية.
وفي شأن سوري آخر أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الخميس بأن 5013 مدنيا قتلوا جراء القصف الجوي والصاروخي الروسي على المناطق السورية خلال 18 شهرا .
وأعلنت روسيا في 30 أيلول / سبتمبر 2015 بدء استخدام القوات الجوية الروسية في سورية تلبية لطلب من دمشق.
وقال المرصد ، في بيان صحفي تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) نسخة منه اليوم ، إن الحصيلة تضمنت مقتل 1201 طفل ً دون سن الـ 18 ، و714 مواطنة فوق سن الـ 18 ، و3098 رجلاً وفتى.
وحسب المرصد ، استخدمت روسيا خلال ضرباتها الجوية مادة ثيرمايت والتي تتألف من بودرة الألمنيوم وأكسيد الحديد، وتتسبب في حروق لكونها تواصل اشتعالها لنحو ثلاث دقائق .
وطبقا للمرصد ، تتواجد هذه المادة داخل القنابل التي استخدمتها الطائرات الروسية خلال الأسابيع الأخيرة في قصف الأراضي السورية، وهي قنابل عنقودية حارقة من نوع وتزن نحو 500 كيلوجرام، تلقى من الطائرات العسكرية، وتحمل قنيبلات صغيرة الحجم مضادة للأفراد والآليات يصل عددها ما بين 50 - 110 "قنيبلة"، محشوة بمادة ثيرمايت التي تتشظى منها عند استخدامها في القصف، بحيث يبلغ مدى القنبلة المضادة للأفراد والآليات من 20 - 30 مترا.
ولا يمكن التحقق بشكل مستقل من إحصاء المرصد.
وتشهد سورية منذ سنوات حربا أسفرت عن مئات الآلاف من القتلى وتحول ملايين إلى لاجئين .


الصفحات
سياسة









