
واضاف في حوار مع صحيفة "الاهرام " المصرية الصاد رة اليوم السبت انه ليس هناك ثمة نتائج محددة عن مهمة عنان الى سورية حتى الان .
كان عنان قد زار سورية السبت الماضي والتقي الرئيس الأسد في اطار الجهود الرامية لوضع حد للنزاع الدائر في البلاد .
وقالت مصادر واسعة الاطلاع لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن عنان قدم مقترحا يدعو الى اجراء "حوار" بين السلطة والمعارضة برعاية الأمم المتحدة
وعن تصوره لحل الازمة السورية ، قال " هناك مساران , أولهما مسار سياسي الذي بدأ عنان المضي فيه فعلا قبل أكثر من أسبوع والمسار الثاني هو المسارالإنساني من خلال الإسراع بتقديم المساعدات للشعب السوري.
وحول مسألة الاعتراف بالمجلس الوطني المعارض في سورية خلال قمة بغداد، قال " ليس من صلاحيات المنظمات الإقليمية كالجامعة العربية أو الدولية كالأمم المتحدة الاعتراف القانوني بطرف ماو ذلك من صلاحيات الدول فقط وذلك حتي يكون الفرق واضحا".
وعن القمة العربية المقرر عقدها في العاصمة العراقية بغداد في التاسع والعشرين من الشهر الحالي ، قال "لااتوقع اي اختراق للأزمات الكبري في المنطقة".
واضاف "في تقديري فإن مجرد التئام قمة بغداد يشكل إنجازا نوعيا في ظل ما تعرض له العالم العربي من نزاعات طويلة مع أطراف عدة فضلا عن التحولات والثورات التي تعرضت لها ما يسمي بدول الربيع العربي".
وجدد رفضه تدخل ايران في شئون الدول العربية .
كان عنان قد زار سورية السبت الماضي والتقي الرئيس الأسد في اطار الجهود الرامية لوضع حد للنزاع الدائر في البلاد .
وقالت مصادر واسعة الاطلاع لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن عنان قدم مقترحا يدعو الى اجراء "حوار" بين السلطة والمعارضة برعاية الأمم المتحدة
وعن تصوره لحل الازمة السورية ، قال " هناك مساران , أولهما مسار سياسي الذي بدأ عنان المضي فيه فعلا قبل أكثر من أسبوع والمسار الثاني هو المسارالإنساني من خلال الإسراع بتقديم المساعدات للشعب السوري.
وحول مسألة الاعتراف بالمجلس الوطني المعارض في سورية خلال قمة بغداد، قال " ليس من صلاحيات المنظمات الإقليمية كالجامعة العربية أو الدولية كالأمم المتحدة الاعتراف القانوني بطرف ماو ذلك من صلاحيات الدول فقط وذلك حتي يكون الفرق واضحا".
وعن القمة العربية المقرر عقدها في العاصمة العراقية بغداد في التاسع والعشرين من الشهر الحالي ، قال "لااتوقع اي اختراق للأزمات الكبري في المنطقة".
واضاف "في تقديري فإن مجرد التئام قمة بغداد يشكل إنجازا نوعيا في ظل ما تعرض له العالم العربي من نزاعات طويلة مع أطراف عدة فضلا عن التحولات والثورات التي تعرضت لها ما يسمي بدول الربيع العربي".
وجدد رفضه تدخل ايران في شئون الدول العربية .