واعلن زعيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي ابو مصعب عبد الودود في هذا التسجيل "نعلن قتل الرهينة الفرنسي ميشال جيرمانو يوم السبت 24 تموز/يوليو ثأرا لاخواننا الستة الذين استشهدوا خلال العملية الجبانة لفرنسا" التي تمت بالتعاون مع القوات الموريتانية ضد وحدة تنتمي الى القاعدة.
من جهته، اعلن قصر الاليزيه الاحد ان فرنسا "ليس لديها تاكيد" حتى الان عن مقتل الرهينة الفرنسي ميشال جيرمانو بيد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، مؤكدا "السعي الى تأكيد" هذه المعلومات التي اوردتها قناة الجزيرة.
وخطف جيرمانو (78 عاما) في 19 نيسان/ابريل الفائت في النيجر.
وكانت مصادر امنية واستخباراتية في مالي اكدت في وقت سابق الاحد لفرانس برس ان القلق بلغ ذروته على مصير الرهينة الفرنسي الذي يعمل في المجال الانساني.
والسبت، اعلن مسؤول فرنسي ان جنودا فرنسيين شاركوا في 22 تموز/يوليو في عملية عسكرية في صحراء مالي ضد مجموعة من القاعدة في المغرب الاسلامي وفي محاولة لانقاذ جيرمانو.
لكن هذه العملية فشلت، وقتل فيها سبعة من عناصر القاعدة فيما تمكن اربعة اخرون من الفرار.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية الاحد "منذ خطف مواطننا، فان الخاطفين رفضوا، رغم جهود السلطات الفرنسية، اي حوار ولم يقدموا اي مطالب محددة".
وكان خاطفو جيرمانو نشروا في 14 ايار/مايو صورة له بدا فيها متعبا جدا.
وفي 12 تموز/يوليو، اعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عن "قلقه الكبير" على الرهينة.
من جهته، اعلن قصر الاليزيه الاحد ان فرنسا "ليس لديها تاكيد" حتى الان عن مقتل الرهينة الفرنسي ميشال جيرمانو بيد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي، مؤكدا "السعي الى تأكيد" هذه المعلومات التي اوردتها قناة الجزيرة.
وخطف جيرمانو (78 عاما) في 19 نيسان/ابريل الفائت في النيجر.
وكانت مصادر امنية واستخباراتية في مالي اكدت في وقت سابق الاحد لفرانس برس ان القلق بلغ ذروته على مصير الرهينة الفرنسي الذي يعمل في المجال الانساني.
والسبت، اعلن مسؤول فرنسي ان جنودا فرنسيين شاركوا في 22 تموز/يوليو في عملية عسكرية في صحراء مالي ضد مجموعة من القاعدة في المغرب الاسلامي وفي محاولة لانقاذ جيرمانو.
لكن هذه العملية فشلت، وقتل فيها سبعة من عناصر القاعدة فيما تمكن اربعة اخرون من الفرار.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية الاحد "منذ خطف مواطننا، فان الخاطفين رفضوا، رغم جهود السلطات الفرنسية، اي حوار ولم يقدموا اي مطالب محددة".
وكان خاطفو جيرمانو نشروا في 14 ايار/مايو صورة له بدا فيها متعبا جدا.
وفي 12 تموز/يوليو، اعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عن "قلقه الكبير" على الرهينة.