ونقلت وكالة الانباء السورية (سانا) عن المعلم قوله اليوم الخميس إن "ما يجري في الطبقة والرقة وتهديد سد الفرات هو عدوان على سورية... والسؤال ما دام لدى الغرب أدوات على الأرض في سورية تنفذ تعليماته فلماذا يقومون بالمهمة بأنفسهم".
وأكد المعلم القول إن "هذه الحملة لها أهداف أولها ربما تغيير (الرئيس الامريكي دونالد) ترامب لموقفه وربما يكون للضغط على روسيا وأيضا الضغط على دمشق لكن سورية لا تغير مواقفها سواء بمحاربة الإرهاب أو التوصل إلى حل سياسي".
وتابع المعلم: "نستغرب ما قالته المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن يوم أمس بأنه ليست لديها معلومات ومع ذلك توجه الاتهام لسورية... والغريب أن الولايات المتحدة لا تملك معلومات عما جرى لكن هذه المعلومات كانت لدى (المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان) دي ميستورا حينما قال إن ما جرى كان من الجو لكنه نسي أن يسمي الطيار"، بحسب (سانا).
وبين المعلم: "أمس قدم المندوب الروسي مقترحا حول تشكيل لجنة تحقيق غير منحازة وواسعة التمثيل للقيام بالتحقيق.. وتجربتنا مع لجان التحقيق التي جاءت إلينا وهي كثيرة لم تكن مشجعة... فهم يخرجون من دمشق بمؤشرات معينة وفي مقر عملهم تتغير، وعندما ندين استخدام الأسلحة الكيميائية ندين كل من يستخدمها ونحن في تنسيق مع الجانب الروسي لنرى أين سيتوصل هذا الموضوع".
ونقلت وكالة الانباء السورية عن وزير الخارجية والمغتربين القول: "نحن في سورية أرسلنا إلى مجلس الأمن رسائل عديدة حول انتهاك التحالف الدولي حياة المدنيين السوريين في مناطق عدة راح ضحيتها العشرات بينهم نساء وأطفال وآخرها كان في الرقة ولذلك إذا أرادوا تطبيق معيار إنساني فعليهم أن ينطلقوا من أنفسهم ولا يقولوا ارتكبنا هذا بالخطأ ولا استطيع أن أتنبأ حقيقة النوايا الأمريكية".
وشدد وزير الخارجية والمغتربين على أن "أي لجنة تحقيق يجب أن نضمن أنها ليست مسيسة وأنها ممثلة جغرافيا بشكل واسع وأنها تنطلق من دمشق وليس من تركيا وعندما نصل إلى أجوبة مقنعة نعطي جوابنا ونحن على تنسيق مستمر مع الجانب الروسي".
وأكد المعلم في حديثه في وقت سابق اليوم أن "الجيش العربي السوري لم ولن يستخدم أسلحة كيميائية حتى ضد الإرهابيين الذين يستهدفون شعبنا".
وأكد المعلم القول إن "هذه الحملة لها أهداف أولها ربما تغيير (الرئيس الامريكي دونالد) ترامب لموقفه وربما يكون للضغط على روسيا وأيضا الضغط على دمشق لكن سورية لا تغير مواقفها سواء بمحاربة الإرهاب أو التوصل إلى حل سياسي".
وتابع المعلم: "نستغرب ما قالته المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن يوم أمس بأنه ليست لديها معلومات ومع ذلك توجه الاتهام لسورية... والغريب أن الولايات المتحدة لا تملك معلومات عما جرى لكن هذه المعلومات كانت لدى (المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان) دي ميستورا حينما قال إن ما جرى كان من الجو لكنه نسي أن يسمي الطيار"، بحسب (سانا).
وبين المعلم: "أمس قدم المندوب الروسي مقترحا حول تشكيل لجنة تحقيق غير منحازة وواسعة التمثيل للقيام بالتحقيق.. وتجربتنا مع لجان التحقيق التي جاءت إلينا وهي كثيرة لم تكن مشجعة... فهم يخرجون من دمشق بمؤشرات معينة وفي مقر عملهم تتغير، وعندما ندين استخدام الأسلحة الكيميائية ندين كل من يستخدمها ونحن في تنسيق مع الجانب الروسي لنرى أين سيتوصل هذا الموضوع".
ونقلت وكالة الانباء السورية عن وزير الخارجية والمغتربين القول: "نحن في سورية أرسلنا إلى مجلس الأمن رسائل عديدة حول انتهاك التحالف الدولي حياة المدنيين السوريين في مناطق عدة راح ضحيتها العشرات بينهم نساء وأطفال وآخرها كان في الرقة ولذلك إذا أرادوا تطبيق معيار إنساني فعليهم أن ينطلقوا من أنفسهم ولا يقولوا ارتكبنا هذا بالخطأ ولا استطيع أن أتنبأ حقيقة النوايا الأمريكية".
وشدد وزير الخارجية والمغتربين على أن "أي لجنة تحقيق يجب أن نضمن أنها ليست مسيسة وأنها ممثلة جغرافيا بشكل واسع وأنها تنطلق من دمشق وليس من تركيا وعندما نصل إلى أجوبة مقنعة نعطي جوابنا ونحن على تنسيق مستمر مع الجانب الروسي".
وأكد المعلم في حديثه في وقت سابق اليوم أن "الجيش العربي السوري لم ولن يستخدم أسلحة كيميائية حتى ضد الإرهابيين الذين يستهدفون شعبنا".


الصفحات
سياسة









