
وأشارت الصحيفة إلى أن برتولد فيزنر النمساوي المولد، قد أدار مع زوجته في الفترة ما بين عامي 1943-1962، عيادة للطب التناسلي في لندن
وخلال هذه المدة الزمنية، استفادت العديد من النساء المتزوجات من رجال يعانون من العقم، من تبرع فيزنر بالمني، عبر العيادة المذكورة
ولفتت الصحيفة إلى أن عيادة الطبيب كانت على ما يبدو، تستهدف في المقام الأول عائلات الطبقة المتوسطة والعليا في العاصمة البريطانية
وحسب دي بريسه، فقد توفي الرجل في عام 1972 عن عمر يناهز السبعين عاماً، فيما توفيت زوجته منذ أحد عشر عاما
وقد أثبتت اختبارات الحمض النووي أن الطبيب النمساوي هو الأب البيولوجي لستمائة طفل، مما يعني أنه رقم قياسي عالمي جديد في مجال التلقيح الصناعي
وخلال هذه المدة الزمنية، استفادت العديد من النساء المتزوجات من رجال يعانون من العقم، من تبرع فيزنر بالمني، عبر العيادة المذكورة
ولفتت الصحيفة إلى أن عيادة الطبيب كانت على ما يبدو، تستهدف في المقام الأول عائلات الطبقة المتوسطة والعليا في العاصمة البريطانية
وحسب دي بريسه، فقد توفي الرجل في عام 1972 عن عمر يناهز السبعين عاماً، فيما توفيت زوجته منذ أحد عشر عاما
وقد أثبتت اختبارات الحمض النووي أن الطبيب النمساوي هو الأب البيولوجي لستمائة طفل، مما يعني أنه رقم قياسي عالمي جديد في مجال التلقيح الصناعي