وسيتم تنظيم صلاحيات الوحدة الجديدة لحماية الحدود، خلال الأسبوع الجاري في اتفاقية بين الحكومة الاتحادية وحكومة بافاريا.
يذكر أن الشرطة الاتحادية هي المسؤولة فعليا عن مهمة حماية ورقابة الحدود.
وبدأت شرطة الحدود البافارية عملها مطلع تموز/يوليو الجاري بالاستعانة بـ500 شرطي عززوا عمليات البحث الجنائي السري، والتي تتحرى عن اشخاص دون الارتباط بوجود اشتباه في هؤلاء الأشخاص، ومن المنتظر أن يتم زيادة هؤلاء الأفراد إلى 1000 شخص بحلول عام 2023.
كما وافق برلمان الولاية أيضا على تأسيس هيئة محلية بافارية للجوء وإعادة اللاجئين، ومن المنتظر أن تبدأ الهيئة عملها مطلع آب/أغسطس المقبل, وستضم الهيئة ومكاتبها الخارجية نحو 1000 موظف.
وستظل الهيئة الاتحادية للهجرة واللاجئين هي المختصة بإصدار قرارات في طلبات اللجوء، ولا يمكن لبافاريا تغيير شيء في هذا الأمر، غير أن الهيئة البافارية ستختص بتسريع ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين، وستختص الهيئة البافارية تحديدا في توفير جوازات سفر والتعاون مع الهيئة الاتحادية للهجرة واللاجئين في تنسيق عمليات الترحيل.
يذكر أن الشرطة الاتحادية هي المسؤولة فعليا عن مهمة حماية ورقابة الحدود.
وبدأت شرطة الحدود البافارية عملها مطلع تموز/يوليو الجاري بالاستعانة بـ500 شرطي عززوا عمليات البحث الجنائي السري، والتي تتحرى عن اشخاص دون الارتباط بوجود اشتباه في هؤلاء الأشخاص، ومن المنتظر أن يتم زيادة هؤلاء الأفراد إلى 1000 شخص بحلول عام 2023.
كما وافق برلمان الولاية أيضا على تأسيس هيئة محلية بافارية للجوء وإعادة اللاجئين، ومن المنتظر أن تبدأ الهيئة عملها مطلع آب/أغسطس المقبل, وستضم الهيئة ومكاتبها الخارجية نحو 1000 موظف.
وستظل الهيئة الاتحادية للهجرة واللاجئين هي المختصة بإصدار قرارات في طلبات اللجوء، ولا يمكن لبافاريا تغيير شيء في هذا الأمر، غير أن الهيئة البافارية ستختص بتسريع ترحيل طالبي اللجوء المرفوضين، وستختص الهيئة البافارية تحديدا في توفير جوازات سفر والتعاون مع الهيئة الاتحادية للهجرة واللاجئين في تنسيق عمليات الترحيل.