وأشارت الوزارة إلى أنه من المتوقع أن العدد الفعلي لحالات العودة الطوعية إلى سورية أعلى من ذلك؛ لأنه لم يتم تقديم طلبات التمويل للرحلات من خلال هيئة شؤون اللاجئين من جميع الولايات دائما.
ولكن الوزارة أكدت أنه لن يتم دعم العودة الطوعية حاليا إلى سورية بسبب "الوضع الأمني الصعب"، وذلك بحسب ما جاء على صفحة الحكومة الألمانية عن برامج الإعادة.
يشار إلى أن سورية تشهد حربا أهلية دموية منذ عام 2011.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ أكثر من 40 عاما تدعم الحكومة الاتحادية والولايات الألمانية ماليا الإعادة الطوعية إلى الموطن. ويتم خلال ذلك توفير أموال لبدء العمل في الموطن إلى جانب تكاليف السفر. وهناك عديد من البرامج التي من شأنها دعم الأشخاص تنظيميا وماليا عند العودة إلى مواطنهم.
وكان نحو 630 ألف سوري قدموا طلبات لجوء في ألمانيا منذ بداية الحرب الأهلية في موطنهم، وحصل أغلبهم على حماية في ألمانيا.
ولكن الوزارة أكدت أنه لن يتم دعم العودة الطوعية حاليا إلى سورية بسبب "الوضع الأمني الصعب"، وذلك بحسب ما جاء على صفحة الحكومة الألمانية عن برامج الإعادة.
يشار إلى أن سورية تشهد حربا أهلية دموية منذ عام 2011.
تجدر الإشارة إلى أنه منذ أكثر من 40 عاما تدعم الحكومة الاتحادية والولايات الألمانية ماليا الإعادة الطوعية إلى الموطن. ويتم خلال ذلك توفير أموال لبدء العمل في الموطن إلى جانب تكاليف السفر. وهناك عديد من البرامج التي من شأنها دعم الأشخاص تنظيميا وماليا عند العودة إلى مواطنهم.
وكان نحو 630 ألف سوري قدموا طلبات لجوء في ألمانيا منذ بداية الحرب الأهلية في موطنهم، وحصل أغلبهم على حماية في ألمانيا.