ويعتبر مجلس أوروبا، الذى تحظى فيه تركيا بعضوية كاملة، منظمة رائدة في مجال حقوق الانسان في أوروبا تضم 47 دولة من بينهم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
وأوضح أن " الحفاظ على استقلال القضاء وسيادة القانون بما هو منصوص عليه في الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، مسألة ذات أهمية قصوى".
كما أصدرت المفوضية الاوربية بيانا اقرت فيه بالنتائج، قائلة إنها ستنتظر تقييم مراقبي الانتخابات "ايضا فيما يتعلق بالمخالفات المزعومة".
وذكر البيان المشترك، الصادر عن كل من رئيس المفوضية الاوربية جان كلود يونكر والممثلة السامية للشئون الخارجية والسياسية والامن بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني ومفوض سياسة الجوار الأوروبي ومفاوضات التوسع يوهانس هان، "إن التعديلات الدستورية، وخصوصا تطبيقها العملي، سيجري تقييمها في ضوء التزامات تركيا كدولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي وكعضوه في مجلس أوروبا".
ودعا البيان تركيا إلى "معالجة مخاوف مجلس أوروبا وتوصياته".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فوزه في الاستفتاء الذي سيمنحه صلاحيات جديدة ، بعد أن أظهرت نتائج غير رسمية أن نسبة من صوتوا بـ"نعم" بلغت 4ر51 في المئة .
وقال أردوغان لأنصاره إن "أول مهمة" بعد تصويت الاحد ستكون تناول مسألة اعادة عقوبة الاعدام في تركيا.
وكان قد ذكر من قبل إنه اذا لم يتم تمرير تعديل دستوري بشأن عقوبة الاعدام في البرلمان بالأغلبية اللازمة، فانه سيدعو إلى إجراء استفتاء اخر من أجل إعادة العمل بعقوبة الإعدام.
وألغيت عقوبة الإعدام في تركيا في عام 2004. وسيؤدي إعادة العمل بها إلى وضع حد لآفاق تركيا في عضوية الاتحاد الأوروبي.
وأوضح أن " الحفاظ على استقلال القضاء وسيادة القانون بما هو منصوص عليه في الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، مسألة ذات أهمية قصوى".
كما أصدرت المفوضية الاوربية بيانا اقرت فيه بالنتائج، قائلة إنها ستنتظر تقييم مراقبي الانتخابات "ايضا فيما يتعلق بالمخالفات المزعومة".
وذكر البيان المشترك، الصادر عن كل من رئيس المفوضية الاوربية جان كلود يونكر والممثلة السامية للشئون الخارجية والسياسية والامن بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني ومفوض سياسة الجوار الأوروبي ومفاوضات التوسع يوهانس هان، "إن التعديلات الدستورية، وخصوصا تطبيقها العملي، سيجري تقييمها في ضوء التزامات تركيا كدولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي وكعضوه في مجلس أوروبا".
ودعا البيان تركيا إلى "معالجة مخاوف مجلس أوروبا وتوصياته".
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان فوزه في الاستفتاء الذي سيمنحه صلاحيات جديدة ، بعد أن أظهرت نتائج غير رسمية أن نسبة من صوتوا بـ"نعم" بلغت 4ر51 في المئة .
وقال أردوغان لأنصاره إن "أول مهمة" بعد تصويت الاحد ستكون تناول مسألة اعادة عقوبة الاعدام في تركيا.
وكان قد ذكر من قبل إنه اذا لم يتم تمرير تعديل دستوري بشأن عقوبة الاعدام في البرلمان بالأغلبية اللازمة، فانه سيدعو إلى إجراء استفتاء اخر من أجل إعادة العمل بعقوبة الإعدام.
وألغيت عقوبة الإعدام في تركيا في عام 2004. وسيؤدي إعادة العمل بها إلى وضع حد لآفاق تركيا في عضوية الاتحاد الأوروبي.
و - بعد فوز معسكر"نعم" بفارق ضئيل في استفتاء الأحد على تعديلات دستورية لزيادة صلاحيات الرئيس في تركيا، جاءت ردود أفعال الساسة في أوروبا مختلطة:
- "البلاد كلها انتصرت". (الرئيس التركي رجب طيب اردوغان).
- "الشعب التركي أعطى الكلمة النهائية بقوله (نعم)". (رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم).
- "هذا الاستفتاء اظهر حقيقة أن 50% على الاقل من الشعب التركي قالوا (لا)". (زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي كمال قليجدار أوجلو).
- "يحسن بنا الآن أن نحافظ على هدوئنا وأن نتصرف بتعقل". (وزير الخارجية الألماني زيجمار جابريل).
- "لن تكون هناك عضوية في الاتحاد الأوروبي لتركيا في ظل حكم الرئيس رجب طيب أردوغان". (زعيم الخضر الألماني جيم أوزديمير).
- "نتيجة الاستفتاء المتقاربة تبين أن أردوغان ليس تركيا، ويجب مواصلة الجهود من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان". (مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني لمنصب المستشارية مارتن شولتس).
- "لا يجب أن يؤدي الاستفتاء التركي إلى السيطرة الكاملة على السلطة، وفي حال انتخابي رئيسا، سأمد يدي إلى كل الناس الذين يؤمنون بالديمقراطية". (مرشح الرئاسة الفرنسي ايمانويل ماكرون).
- "بغض النظر عن النتيجة النهائية لاستفتاء تركيا، إلا أنه يظهر مدى انقسام البلاد. التعاون مع الاتحاد الأوروبي سيصبح أكثر تعقيدا". (وزير الخارجية النمساوي سباستيان كورز).
- "تركيا اختارت اليوم المزيد من الإسلاموية والشمولية". (جيرت فيلدرز سياسي هولندي)
- "إن التعديلات الدستورية، وخصوصا تطبيقها العملي، سيجري تقييمها في ضوء التزامات تركيا كدولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي وكعضوه في مجلس أوروبا".
(البيان المشترك عن رئيس المفوضية الاوربية جان كلود يونكر والممثلة السامية للشئون الخارجية والسياسية والامن بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني ومفوض سياسة الجوار الأوروبي ومفاوضات التوسع يوهانس هان).
- "في ظل تقارب نتيجة الاستفتاء فانه يتوجب على القيادة التركية دراسة خطواتها التالية بعناية". (الأمين العام للمجلس الاوروبي ثوربيورن ياجلاند).
- "البلاد كلها انتصرت". (الرئيس التركي رجب طيب اردوغان).
- "الشعب التركي أعطى الكلمة النهائية بقوله (نعم)". (رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم).
- "هذا الاستفتاء اظهر حقيقة أن 50% على الاقل من الشعب التركي قالوا (لا)". (زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي كمال قليجدار أوجلو).
- "يحسن بنا الآن أن نحافظ على هدوئنا وأن نتصرف بتعقل". (وزير الخارجية الألماني زيجمار جابريل).
- "لن تكون هناك عضوية في الاتحاد الأوروبي لتركيا في ظل حكم الرئيس رجب طيب أردوغان". (زعيم الخضر الألماني جيم أوزديمير).
- "نتيجة الاستفتاء المتقاربة تبين أن أردوغان ليس تركيا، ويجب مواصلة الجهود من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان". (مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني لمنصب المستشارية مارتن شولتس).
- "لا يجب أن يؤدي الاستفتاء التركي إلى السيطرة الكاملة على السلطة، وفي حال انتخابي رئيسا، سأمد يدي إلى كل الناس الذين يؤمنون بالديمقراطية". (مرشح الرئاسة الفرنسي ايمانويل ماكرون).
- "بغض النظر عن النتيجة النهائية لاستفتاء تركيا، إلا أنه يظهر مدى انقسام البلاد. التعاون مع الاتحاد الأوروبي سيصبح أكثر تعقيدا". (وزير الخارجية النمساوي سباستيان كورز).
- "تركيا اختارت اليوم المزيد من الإسلاموية والشمولية". (جيرت فيلدرز سياسي هولندي)
- "إن التعديلات الدستورية، وخصوصا تطبيقها العملي، سيجري تقييمها في ضوء التزامات تركيا كدولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الاوروبي وكعضوه في مجلس أوروبا".
(البيان المشترك عن رئيس المفوضية الاوربية جان كلود يونكر والممثلة السامية للشئون الخارجية والسياسية والامن بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موجيريني ومفوض سياسة الجوار الأوروبي ومفاوضات التوسع يوهانس هان).
- "في ظل تقارب نتيجة الاستفتاء فانه يتوجب على القيادة التركية دراسة خطواتها التالية بعناية". (الأمين العام للمجلس الاوروبي ثوربيورن ياجلاند).


الصفحات
سياسة









