وأضاف أكيس "آمل ألا نشهد أى تدخلات مناهضة للديمقراطية"، لافتا إلى أن الحملات الترويجية كانت عادلة و شهدت "تكافؤ فرص" لكلا الجانبين.
وقال "لم أر أي تفاوتات".
وتابع أكيس أن نتيجة التصويت كانت ديمقراطية وينبغي قبولها - سواء كانت "نعم" أو "لا".
ويترقب الأتراك الإعلان رسميا عن نتيجة الاستفتاء الذي عقد اليوم بشأن إجراء تعديلات دستورية تعطي صلاحيات للرئيس، وشهدت البلاد حملات بين مؤيد للتعديلات ومعارض لها.
وتشير النتائج الأولية للاستفتاء بعد اغلاق صناديق الاقتراع في الساعة 1600 (بتوقيت جرينتش) إلى فوز معسكر نعم على التعديلات.
كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قال في مؤتمر صحفي عقده في اسطنبول بصحبة زوجته أمينة في وقت سابق من اليوم "أعتقد أن شعبنا سيدعم الخيار المتوقع".
وقال إن التصويت "بنعم"- المتقدم حاليا على المعسكر المنافس وفقا للاستطلاعات الأخيرة – سيسفر عن تحديث البلاد واستقرارها.
ويقول منتقدو التغييرات الدستورية إنها ستقوض الضوابط والتوازنات بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في الدولة الديمقراطية من خلال الحد من دور البرلمان وتسييس السلطة القضائية ووضع الكثير من السلطات في منصب واحد.
وقال كمال قليجدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض: "إننا نصوت اليوم على مستقبل تركيا، ستكون هناك نتيجة إيجابية إن شاء الله".
وأفادت وكالة "دوجان" الإخبارية التركية اليوم بمقتل شخصين بعد مشاجرة اندلعت على خلفية سياسية أمام مركز اقتراع بولاية ديار بكر ذات الأغلبية الكردية جنوب شرقي البلاد اليوم الأحد.
وأسفر الاشتباك، الذي استُخدِمت فيه السكاكين والأسلحة النارية، عن إصابة ثلاثة أشخاص، توفي اثنان منهم خلال نقلهم إلى المستشفى.
وقال النائب ضياء بير، المنتمي لحزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) من إحدى اللجان بولاية ديار بكر جنوب شرقي البلاد، إن الشرطة تقوم بإبعاد مراقبي الحزب وكذلك مراقبي حزب الشعب الجمهوري.
واعتمد أردوغان خلال الحملة على جاذبيته الشخصية مع التركيز على القيم الإسلامية ومواجهة الغرب.
وإذا فاز أردوغان في الاستفتاء سيصبح بإمكانه العودة بشكل رسمي إلى حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الذي شارك في تأسيسه وظل يحكم البلاد منذ 2002.
وكان أردوغان اضطر إلى التخلي عن منصبه في رئاسة الحزب حيث يلزم الدستور التركي الحالي الرئيس بعدم الانتماء إلى اي أحزاب.
وحول اعادة العمل بعقوبة الإعدام في تركيا، قال اردوغان، أمس السبت في ثاني مؤتمر جماهيري بإسطنبول، إن فوز معسكر " نعم " في الاستفتاء التركي غدا سيمهد الطريق أمام عودة هذه العقوبة .
وقال "لم أر أي تفاوتات".
وتابع أكيس أن نتيجة التصويت كانت ديمقراطية وينبغي قبولها - سواء كانت "نعم" أو "لا".
ويترقب الأتراك الإعلان رسميا عن نتيجة الاستفتاء الذي عقد اليوم بشأن إجراء تعديلات دستورية تعطي صلاحيات للرئيس، وشهدت البلاد حملات بين مؤيد للتعديلات ومعارض لها.
وتشير النتائج الأولية للاستفتاء بعد اغلاق صناديق الاقتراع في الساعة 1600 (بتوقيت جرينتش) إلى فوز معسكر نعم على التعديلات.
كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قال في مؤتمر صحفي عقده في اسطنبول بصحبة زوجته أمينة في وقت سابق من اليوم "أعتقد أن شعبنا سيدعم الخيار المتوقع".
وقال إن التصويت "بنعم"- المتقدم حاليا على المعسكر المنافس وفقا للاستطلاعات الأخيرة – سيسفر عن تحديث البلاد واستقرارها.
ويقول منتقدو التغييرات الدستورية إنها ستقوض الضوابط والتوازنات بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في الدولة الديمقراطية من خلال الحد من دور البرلمان وتسييس السلطة القضائية ووضع الكثير من السلطات في منصب واحد.
وقال كمال قليجدار أوغلو، رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض: "إننا نصوت اليوم على مستقبل تركيا، ستكون هناك نتيجة إيجابية إن شاء الله".
وأفادت وكالة "دوجان" الإخبارية التركية اليوم بمقتل شخصين بعد مشاجرة اندلعت على خلفية سياسية أمام مركز اقتراع بولاية ديار بكر ذات الأغلبية الكردية جنوب شرقي البلاد اليوم الأحد.
وأسفر الاشتباك، الذي استُخدِمت فيه السكاكين والأسلحة النارية، عن إصابة ثلاثة أشخاص، توفي اثنان منهم خلال نقلهم إلى المستشفى.
وقال النائب ضياء بير، المنتمي لحزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) من إحدى اللجان بولاية ديار بكر جنوب شرقي البلاد، إن الشرطة تقوم بإبعاد مراقبي الحزب وكذلك مراقبي حزب الشعب الجمهوري.
واعتمد أردوغان خلال الحملة على جاذبيته الشخصية مع التركيز على القيم الإسلامية ومواجهة الغرب.
وإذا فاز أردوغان في الاستفتاء سيصبح بإمكانه العودة بشكل رسمي إلى حزب العدالة والتنمية الإسلامي المحافظ الذي شارك في تأسيسه وظل يحكم البلاد منذ 2002.
وكان أردوغان اضطر إلى التخلي عن منصبه في رئاسة الحزب حيث يلزم الدستور التركي الحالي الرئيس بعدم الانتماء إلى اي أحزاب.
وحول اعادة العمل بعقوبة الإعدام في تركيا، قال اردوغان، أمس السبت في ثاني مؤتمر جماهيري بإسطنبول، إن فوز معسكر " نعم " في الاستفتاء التركي غدا سيمهد الطريق أمام عودة هذه العقوبة .


الصفحات
سياسة









