والمقال المعني الذي اثار عددا من الانتقادات، يشكك في اختيار النبي محمد للامام علي كاول خليفة له، كما يعتقد المسلمون الشيعة خلافا للسنة.
والشيعة يشكلون الغالبية في ايران والعراق، لكنهم اقلية في العالم الاسلامي. ويمثلون اكثر من 90 بالمئة من عدد سكان ايران حيث توجد اقلية سنية ايضا.
وكانت ادارة صحيفة بهار التي تحدثت عن "خطأ غير مقصود"، قدمت اعتذارها بعد نشر المقال مؤكدة انه "مخالف للخط السياسي للصحيفة".
واعتقل مدير الصحيفة سعيد بور عزيزي في مطلع تشرين الاول/اكتوبر قبل الافراج عنه بكفالة بعد بضعة ايام.
واعتبر وزير الثقافة علي جنتي ان "مقال صحيفة بهار تزوير لتاريخ الاسلام ويثير انقسامات دينية".
وكان رئيس السلطة القضائية الايرانية اية الله صادق لاريجاني اعلن ان القضاء سيتحرك "بعزم ضد الذين يزورون التاريخ ويحاولون اضعاف اسس النظام".
وفي نهاية 2012، استانفت صحيفة بهار وصحف اخرى اصلاحية وخصوصا صحيفة شرق، الصدور بعد حظرها لسنوات عدة.
والرئيس الايراني الجديد حسن روحاني الذي انتخب بدعم من الاصلاحيين والمعتدلين، وعد بمزيد من الحرية. وهكذا اطلق سراح العديد من الصحافيين الاصلاحيين في الاسابيع الاخيرة.
والشيعة يشكلون الغالبية في ايران والعراق، لكنهم اقلية في العالم الاسلامي. ويمثلون اكثر من 90 بالمئة من عدد سكان ايران حيث توجد اقلية سنية ايضا.
وكانت ادارة صحيفة بهار التي تحدثت عن "خطأ غير مقصود"، قدمت اعتذارها بعد نشر المقال مؤكدة انه "مخالف للخط السياسي للصحيفة".
واعتقل مدير الصحيفة سعيد بور عزيزي في مطلع تشرين الاول/اكتوبر قبل الافراج عنه بكفالة بعد بضعة ايام.
واعتبر وزير الثقافة علي جنتي ان "مقال صحيفة بهار تزوير لتاريخ الاسلام ويثير انقسامات دينية".
وكان رئيس السلطة القضائية الايرانية اية الله صادق لاريجاني اعلن ان القضاء سيتحرك "بعزم ضد الذين يزورون التاريخ ويحاولون اضعاف اسس النظام".
وفي نهاية 2012، استانفت صحيفة بهار وصحف اخرى اصلاحية وخصوصا صحيفة شرق، الصدور بعد حظرها لسنوات عدة.
والرئيس الايراني الجديد حسن روحاني الذي انتخب بدعم من الاصلاحيين والمعتدلين، وعد بمزيد من الحرية. وهكذا اطلق سراح العديد من الصحافيين الاصلاحيين في الاسابيع الاخيرة.