وكان محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار المصرية أمس الخميس إن البعثة عثرت علي الجزء العلوي من تمثال بالحجم الطبيعي للملك سيتي الثاني مصنوع من الحجر الجيري بطول حوالي 80 سم، أما التمثال الثاني فمن المرجح أن يكون للملك رمسيس الثاني وهو مكسور إلى أجزاء كبيرة الحجم من الكوارتزيت، ويبلغ طوله بالقاعدة حوالي ثمانية أمتار.
وأشار حواس في بيان صحفي أصدره اليوم الجمعة ونشرته وزارة الآثار المصرية على صفحتها على " الفيسبوك " أن "سوق الخميس" هو موقع أثري، وجرى العثور بداخله علي بقايا معابد للملك اخناتون والملك تحتمس الثالث والملك رمسيس الثاني.
وأضاف حواس " أؤكد أن جميع الآثار والتماثيل التي عثر عليها في منطقة المطرية (شرق القاهرة) لا يوجد بها تمثال واحد كامل حيث أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية".
واعتبر حواس أن قيام البعثة باستخدام رافعة (الونش) لاستخراج التمثال من باطن الارض "تصرف سليم مائة بالمائة حيث يستخدم الونش في جميع المناطق الاثرية".
وأضاف حواس أن رئيس البعثة "ديترش رو" أكد له أن عملية رفع الرأس ( للتمثال) قد تمت بحرفية شديدة وأنه لم يحدث له خدش وأن التهشم الموجود في الوجه قد حدث في العصور المسيحية".
وقال حواس إنه جرى نقل هذه القطعة الصغيرة بسهوله تامة أما باقي التمثال والذي يمثل الجزء الكبير منه فموجود بالموقع الان وسوف يتم نقله يوم الاثنين القادم عن طريق الونش لأنه لا يوجد بديل أخر.
وأوضح حواس أن هذه الطريقة المتبعة في جميع دول العالم لنقل أي قطعة اثرية بهذا الحجم موجودة على عمق مترين تحت المياه الجوفية.
وأكد حواس أن "ما قامت به البعثة عمل علمي متكامل في انقاذ التمثال الذي عثر عليه كما أنه لا يوجد أية طريقة أخرى أمامها سوى استخدام هذه الآلات التي حافظت علي التمثال".
وأشار حواس في بيان صحفي أصدره اليوم الجمعة ونشرته وزارة الآثار المصرية على صفحتها على " الفيسبوك " أن "سوق الخميس" هو موقع أثري، وجرى العثور بداخله علي بقايا معابد للملك اخناتون والملك تحتمس الثالث والملك رمسيس الثاني.
وأضاف حواس " أؤكد أن جميع الآثار والتماثيل التي عثر عليها في منطقة المطرية (شرق القاهرة) لا يوجد بها تمثال واحد كامل حيث أن هذه التماثيل قد تم تدميرها وتكسيرها خلال العصور المسيحية".
واعتبر حواس أن قيام البعثة باستخدام رافعة (الونش) لاستخراج التمثال من باطن الارض "تصرف سليم مائة بالمائة حيث يستخدم الونش في جميع المناطق الاثرية".
وأضاف حواس أن رئيس البعثة "ديترش رو" أكد له أن عملية رفع الرأس ( للتمثال) قد تمت بحرفية شديدة وأنه لم يحدث له خدش وأن التهشم الموجود في الوجه قد حدث في العصور المسيحية".
وقال حواس إنه جرى نقل هذه القطعة الصغيرة بسهوله تامة أما باقي التمثال والذي يمثل الجزء الكبير منه فموجود بالموقع الان وسوف يتم نقله يوم الاثنين القادم عن طريق الونش لأنه لا يوجد بديل أخر.
وأوضح حواس أن هذه الطريقة المتبعة في جميع دول العالم لنقل أي قطعة اثرية بهذا الحجم موجودة على عمق مترين تحت المياه الجوفية.
وأكد حواس أن "ما قامت به البعثة عمل علمي متكامل في انقاذ التمثال الذي عثر عليه كما أنه لا يوجد أية طريقة أخرى أمامها سوى استخدام هذه الآلات التي حافظت علي التمثال".