وشدد في اجتماع للأمناء العامين للفصائل الفلسطينية عقد في رام الله وبيروت عبر نظام الفيديو كونفرنس بما فيها (حماس) والجهاد الإسلامي على أن “لا فلسطيني يقبل بصفقة القرن لأنها خيانية”.
وقال إن “لقائنا يأتي في مرحلة شديدة الخطورة تواجه في قضيتنا الوطنية مؤامرات ومخاطر شتى من أبرزها ما يسمى بصفقة العصر ومخططات الضم التي منعناها حتى اللحظة بصمود شعبنا وثبات موقفنا”.
ووصف الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل بأنه “خنجر مسموم في ظهر الفلسطينيين”، وقال “إن مشاريع التطبيع المنحرفة هي خناجر مسمومة في ظهر شعبنا”، واضاف أن “آخر الخناجر المسمومة كان الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بإعلان أميركي”.
وأشار إلى أن “قرارنا الوطني هو حق خالص لنا ولن نفوض أحدا للحديث باسمنا”وقال” لا ولم نفوض أحدا عنا نحن من يجب أن يتكلم هذا لا يعني أن العرب غير معنيين بالقضية الفلسطينية ولكن هذا من خلالنا وخلال موقفنا ولا يحق لأحد الحديث باسمنا”.
وشدد الرئيس عباس على أن “نحن الذين أوقفوا الضم وشعبنا أوقف صفقة القرن”. وقال “نواجه مصاعب على الصعيد الاقتصادي نتيجة لمواقفنا الرافضة للضم”، واضاف “نرفض استلام أموالنا وفق الاتفاقات السابقة التي تحللنا منها ودول عربية لم تف بالتزاماتها معنا” ولكنه استدرك “لن نسقط مهما بلغ الضغط الأمريكي”.
وشدد الرئيس عباس على أن “على الدول العربية إعادة التأكيد على التزامها بمبادرة السلام العربية”، وقال “مستعدون لعقد مؤتمر دولي للسلام تحت مظلة الأمم المتحدة” واضاف “لن نقبل بالولايات المتحدة وسيطا وحيدا للمفاوضات”.
ولفت إلى أن ” الدولة التي تريدها أمريكا لنا مثل قطعة الجبنة السويسرية وأنا أتحدى أن يقبل أحد في العالم دولة كهذه”، وقال “لن نقبل بهذه الصفقة واحنا وياهم والزمن طويل”.
وبشأن الاجتماع المقرر لجامعة الدول العربية الأسبوع القادم برئاسة فلسطين قال الرئيس عباس، “نريد من الاجتماع الوزاري العربي التأكيد على موقف العرب والمسلمين تجاه قضيتنا”.
وأشار الرئيس عباس إلى انه “ربما نختلف مع (حماس) ولكن عند قضيتنا كلنا نحمي الوطن”.
وقال إن “لقائنا يأتي في مرحلة شديدة الخطورة تواجه في قضيتنا الوطنية مؤامرات ومخاطر شتى من أبرزها ما يسمى بصفقة العصر ومخططات الضم التي منعناها حتى اللحظة بصمود شعبنا وثبات موقفنا”.
ووصف الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل بأنه “خنجر مسموم في ظهر الفلسطينيين”، وقال “إن مشاريع التطبيع المنحرفة هي خناجر مسمومة في ظهر شعبنا”، واضاف أن “آخر الخناجر المسمومة كان الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بإعلان أميركي”.
وأشار إلى أن “قرارنا الوطني هو حق خالص لنا ولن نفوض أحدا للحديث باسمنا”وقال” لا ولم نفوض أحدا عنا نحن من يجب أن يتكلم هذا لا يعني أن العرب غير معنيين بالقضية الفلسطينية ولكن هذا من خلالنا وخلال موقفنا ولا يحق لأحد الحديث باسمنا”.
وشدد الرئيس عباس على أن “نحن الذين أوقفوا الضم وشعبنا أوقف صفقة القرن”. وقال “نواجه مصاعب على الصعيد الاقتصادي نتيجة لمواقفنا الرافضة للضم”، واضاف “نرفض استلام أموالنا وفق الاتفاقات السابقة التي تحللنا منها ودول عربية لم تف بالتزاماتها معنا” ولكنه استدرك “لن نسقط مهما بلغ الضغط الأمريكي”.
وشدد الرئيس عباس على أن “على الدول العربية إعادة التأكيد على التزامها بمبادرة السلام العربية”، وقال “مستعدون لعقد مؤتمر دولي للسلام تحت مظلة الأمم المتحدة” واضاف “لن نقبل بالولايات المتحدة وسيطا وحيدا للمفاوضات”.
ولفت إلى أن ” الدولة التي تريدها أمريكا لنا مثل قطعة الجبنة السويسرية وأنا أتحدى أن يقبل أحد في العالم دولة كهذه”، وقال “لن نقبل بهذه الصفقة واحنا وياهم والزمن طويل”.
وبشأن الاجتماع المقرر لجامعة الدول العربية الأسبوع القادم برئاسة فلسطين قال الرئيس عباس، “نريد من الاجتماع الوزاري العربي التأكيد على موقف العرب والمسلمين تجاه قضيتنا”.
وأشار الرئيس عباس إلى انه “ربما نختلف مع (حماس) ولكن عند قضيتنا كلنا نحمي الوطن”.