
وقال بول إس موريسي مساعد مدير الوكالة في بيان "بالرغم من أن تحقيق الخدمة السرية في ادعاءات سوء السلوك من جانب موظفيها في مدينة قرطاجنة الكولومبية هو في مراحله الأولى ولا يزال جاريا، فإن ثلاثة من الأفراد المتورطين سيغادرون أو بصدد مغادرة الوكالة".
وقالت الوكالة المعنية بحماية الرئيس إن أحد عملائها سوف يستقيل بينما سيتقاعد عميل آخر وسيتم فصل عميل ثالث، ولكن ستكون هناك مهلة 30 يوما للاستئناف.
ومن بين الـ11 عميلا المتورطين في الفضيحة، لا يزال ثمانية عملاء في إجازة إدارية وتم تعليق تصريحاتهم الأمنية.
واتسع نطاق الفضيحة في الأيام القليلة الماضية، على خلفية ما تردد عن تورط 11 من عملاء الخدمة السرية و10 من العسكريين الأمريكيين في ممارسة دعارة مع 21 عاهرة في الفندق الذي كانوا يقيمون فيه بينما كانوا يقومون بعملهم قبيل مشاركة أوباما في قمة الأمريكتين في قرطاجنة.
ويجري الجيش الأمريكي ووكالة الخدمة السرية تحقيقات. وذكر أنه بالرغم من أن الدعارة مشروعة في بعض مناطق كولومبيا، إلا أن مثل هذا السلوك يتنافى مع قواعد سلوك الخدمة السرية، وأدى إلى إثارة مخاوف لأنه من الممكن أن يشكل خطرا أمنيا.
و قد اعلن مصدر رسمي ان اثنين من العاملين في الجهاز السري الاميركي تركا هذه الشرطة النخبوية المكلفة حماية الرئيس باراك اوباما وذلك بعد فضحية الدعارة في كولومبيا في حين يجري الجهاز اجراءات طرد موظف ثالث.
ومن اصل 11 عنصرا في الجهاز السري تم تعليق عملهم وخضعوا لتحقيق في هذه القضية "احيل احد العناصر القيادية الى التقاعد وتجري معاملات طرد عنصر قيادي اخر كما استقال عنصر ثالث من غير صفوف القيادة"، حسب ما جاء في بيان للجهاز السري.
واضاف البيان ان "الموظفين الثمانية الاخرين ما زالوا معلقين عن العمل" خلال التحقيق الداخلي الذي ما زال جاريا.
واوضح ان التحقيق الداخلي "سيكون كاملا وعادلا ودقيقا وسيستعمل جميع تقنيات التحقيق التي نمتلكها" في اشارة الى استعمال "الات كشف الكذب واستجواب موظفين ضالعين وشهود ومن بينها تحقيقات سيجريها مكتبنا (تحقيق داخلي) في كارتاخينا بكولومبيا".
وقالت الوكالة المعنية بحماية الرئيس إن أحد عملائها سوف يستقيل بينما سيتقاعد عميل آخر وسيتم فصل عميل ثالث، ولكن ستكون هناك مهلة 30 يوما للاستئناف.
ومن بين الـ11 عميلا المتورطين في الفضيحة، لا يزال ثمانية عملاء في إجازة إدارية وتم تعليق تصريحاتهم الأمنية.
واتسع نطاق الفضيحة في الأيام القليلة الماضية، على خلفية ما تردد عن تورط 11 من عملاء الخدمة السرية و10 من العسكريين الأمريكيين في ممارسة دعارة مع 21 عاهرة في الفندق الذي كانوا يقيمون فيه بينما كانوا يقومون بعملهم قبيل مشاركة أوباما في قمة الأمريكتين في قرطاجنة.
ويجري الجيش الأمريكي ووكالة الخدمة السرية تحقيقات. وذكر أنه بالرغم من أن الدعارة مشروعة في بعض مناطق كولومبيا، إلا أن مثل هذا السلوك يتنافى مع قواعد سلوك الخدمة السرية، وأدى إلى إثارة مخاوف لأنه من الممكن أن يشكل خطرا أمنيا.
و قد اعلن مصدر رسمي ان اثنين من العاملين في الجهاز السري الاميركي تركا هذه الشرطة النخبوية المكلفة حماية الرئيس باراك اوباما وذلك بعد فضحية الدعارة في كولومبيا في حين يجري الجهاز اجراءات طرد موظف ثالث.
ومن اصل 11 عنصرا في الجهاز السري تم تعليق عملهم وخضعوا لتحقيق في هذه القضية "احيل احد العناصر القيادية الى التقاعد وتجري معاملات طرد عنصر قيادي اخر كما استقال عنصر ثالث من غير صفوف القيادة"، حسب ما جاء في بيان للجهاز السري.
واضاف البيان ان "الموظفين الثمانية الاخرين ما زالوا معلقين عن العمل" خلال التحقيق الداخلي الذي ما زال جاريا.
واوضح ان التحقيق الداخلي "سيكون كاملا وعادلا ودقيقا وسيستعمل جميع تقنيات التحقيق التي نمتلكها" في اشارة الى استعمال "الات كشف الكذب واستجواب موظفين ضالعين وشهود ومن بينها تحقيقات سيجريها مكتبنا (تحقيق داخلي) في كارتاخينا بكولومبيا".