
جنود اسرائيليون عاملون في بعثة الانقاذ في هايتي
الا ان المركز اليهودي المشهور بتعقبه للنازيين قالت ان ذلك ليس كافيا، واشارت الى ان تونغ اقيلت في السابق من منصبها متحدثة باسم الاطفال في الحزب في عام 2004 لقولها انها كان من الممكن ان تفكر في ان تصبح انتحارية.
وقال "مركز فيزنتال" في رسالة مفتوحة الى كليغ ان "هذه المحرضة المعروفة في الاوساط المتشددة بلقب جهاد جيني تشكل خطرا على الصحة ليس فقط على صحة الحزب الليبرالي الديموقراطي بل على صحة المملكة المتحدة ككل".
وقال شيمون صمويلز رئيس العلاقات الدولية في المركز ان تونغ "ليس لها مكان في الحزب الذي يقول دستوره نرفض كل اشكال التحيز والتفرقة".
واعتذرت تونغ عن تصريحاتها عن الجنود الاسرائيليين في هايتي بعد ان قالت لصحيفة "جويش كرونيكال" الاسبوع الماضي ان على اسرائيل "اجراء تحقيق مستقل فورا لتبرئة ساحة الفريق الاسرائيلي في هايتي".
وقال كليغ ان تصريحات تونغ "خاطئة وغير مقبولة واستفزازية، وانا ادرك الانزعاج الشديد والمفهوم الذي احدثته بين افراد الجالية اليهودية".
واضاف "ورغم انني لا اعتقد ان جيني تونغ معادية للسامية او عنصرية، فانني اعتبر تصريحاتها غير مقبولة مطلقا. وتعتذر جيني تونغ بحرارة عن الاساءة التي تسببت بها".
وكانت تونغ، الحاصلة على لقب بارونة، عضو في البرلمان من عام 1997 وحتى 2005 عندما اصبحت عضوا في مجلس اللوردات.
وفي عام 2004 اقيلت من منصبها كمتحدثة لشؤون الطفل في الحزب الليبرالي الديموقراطي بسبب تصريحات قالت فيها انها تتفهم الاسباب التي تجعل الفلسطينيين ينفذون عمليات انتحارية.
وقالت لو كنت اما او جدة في فلسطين اعيش لعقود في هذا الوضع، لا ادري، ربما اصبحت (انتحارية) انا نفسي
وقال "مركز فيزنتال" في رسالة مفتوحة الى كليغ ان "هذه المحرضة المعروفة في الاوساط المتشددة بلقب جهاد جيني تشكل خطرا على الصحة ليس فقط على صحة الحزب الليبرالي الديموقراطي بل على صحة المملكة المتحدة ككل".
وقال شيمون صمويلز رئيس العلاقات الدولية في المركز ان تونغ "ليس لها مكان في الحزب الذي يقول دستوره نرفض كل اشكال التحيز والتفرقة".
واعتذرت تونغ عن تصريحاتها عن الجنود الاسرائيليين في هايتي بعد ان قالت لصحيفة "جويش كرونيكال" الاسبوع الماضي ان على اسرائيل "اجراء تحقيق مستقل فورا لتبرئة ساحة الفريق الاسرائيلي في هايتي".
وقال كليغ ان تصريحات تونغ "خاطئة وغير مقبولة واستفزازية، وانا ادرك الانزعاج الشديد والمفهوم الذي احدثته بين افراد الجالية اليهودية".
واضاف "ورغم انني لا اعتقد ان جيني تونغ معادية للسامية او عنصرية، فانني اعتبر تصريحاتها غير مقبولة مطلقا. وتعتذر جيني تونغ بحرارة عن الاساءة التي تسببت بها".
وكانت تونغ، الحاصلة على لقب بارونة، عضو في البرلمان من عام 1997 وحتى 2005 عندما اصبحت عضوا في مجلس اللوردات.
وفي عام 2004 اقيلت من منصبها كمتحدثة لشؤون الطفل في الحزب الليبرالي الديموقراطي بسبب تصريحات قالت فيها انها تتفهم الاسباب التي تجعل الفلسطينيين ينفذون عمليات انتحارية.
وقالت لو كنت اما او جدة في فلسطين اعيش لعقود في هذا الوضع، لا ادري، ربما اصبحت (انتحارية) انا نفسي