منذ البداية، في مارس (آذار) 2011، اختارت القيادة الروسية تعريفها لانتفاضة الشعب السوري والتزمت به. منذ البداية، اعتبرت أن المسألة برمّتها مؤامرة «أصولية» و«إرهابية» على نظام آل الأسد. ثم بعدما تحرّك
كان مفاجئاً للشارع السوري ( بشقيه المؤيد والمعارض ) اعلان صفحة الرئاسة عن اصابة "السيدة الاولى" اسماء الاسد بسرطان الثدي وهو موضوع شديد الخصوصية لم يعتد السوريون على تداول مواضيع مثله في الاعلام.
مرّ الخبر عادياً وعابراً: سحبت القوات الإيرانية أسلحتها الثقيلة إلى مسافة 85 كيلومتراً من الحدود بين إسرائيل وسورية في هضبة الجولان. ورد على لسان المبعوث الروسي إلى سورية ألكسندر لافرنتييف، ونُقل عن
لم تستطع القوى التي تصدرت المشهد السوري، على جانبي الصراع، طرح منظومة أخلاقية تستنهض من خلالها السوريين، للالتفاف حولها في مواجهة منظومة الفساد والاستبداد التي رسّخها حكم الأجهزة الأمنية، منذ تولي
جاءت مواد الدُّستور العراقي (2005)، صريحة في حق المواطن العراقي بالتَّظاهر والاحتجاج، والذي شارك الإسلاميون في كتابته بقوة، وكانت اللجنة برئاستهم. فالشَّيخ همام حمودي رئيس المجلس الإسلامي الأعلى
من دون أن نستبق النتائج ونحدد وجهة الحدث، ليس من الصعب ملاحظة بداية اضطراب في منظومة «الهلال الشيعي» الذي شهد ذروة صعوده في العام 2016، وشهد شبه اكتمالٍ في العام 2017، أي في أعقاب دحر «داعش» في
في الفترة المقبلة، والمقبلة سريعاً، سوف نقرأ أو نسمع تنويعات كثيرة على هذه العبارة: «ألقى فضيلة الشيخ الدكتور محمّد عبدالستّار السيّد، وزير الأوقاف، مساء أمس، محاضرة كبيرة في حشد من السادة العلماء