في الفترة المقبلة، والمقبلة سريعاً، سوف نقرأ أو نسمع تنويعات كثيرة على هذه العبارة: «ألقى فضيلة الشيخ الدكتور محمّد عبدالستّار السيّد، وزير الأوقاف، مساء أمس، محاضرة كبيرة في حشد من السادة العلماء
بعد سنوات من تركيز الصحافة العالمية على تنظيم «الدولة الإسلامية» عادت فجأة أخبار زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن لتثير الاهتمام، فبعد مقابلة مثيرة مع والدته علياء غانم، نشرت الصحيفة نفسها تقريرا
أما لماذا حصلت تلك الردة المفتراة فلأنه - كما يقول العنوان - لا يوجد في المسلمين حاكم كأبي بكر الصديق الذي أخمد حركة الردة التي انتشرت في قبائل عربية بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم. «ولا أبا
منظمة Merci Corps الأمريكية، التي تعمل في ميدان إغاثة اللاجئين منذ تأسيسها في سنة 1980، لم تجد وجهة أفضل لتمثيل مأساة اللجوء السوري من هذه المقارنة: أعدادهم تكفي لملء 221 من ملاعب الـ»يانكي»! وهذه،
منهل باريش : طغت مناقشات عودة اللاجئين السوريين على الجولة العاشرة لمحادثات أستانة التي عقدت في مدينة سوتشي الروسية، وأخذت حصة كبيرة من كلام المبعوث الرئاسي، ألكسندر لافرنتييف خلال الاجتماع المغلق مع
ربما تكون الانتفاضة العراقية الراهنة أهم انتفاضة عربية ضد الطائفية، مستعيدةً بذلك الثورات العربية، من ثورة 1919 في مصر، وثورة العشرين في العراق، إلى الثورات أخيرا من أجل الكرامة. وتلقي التحولات
صارت لجنة سوتشي الدستورية سلاحا ضدنا ويجب أن نتخلص منها قبل فوات الأوان لا أحد يتوقع من لجنة سوتشي الدستورية أن تقدم شيئاً في طريق تطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، على العكس من ذلك تماماً،
رهانات موسكو لا تقتصر على ترتيب إنهاء النظام سيطرته على الشمال بعد معركتي الغوطة والجنوب، ولهذا يتم ربط أفكار عودة اللاجئين باللجنة الدستورية وإعادة الإعمار في استعجال لتحويل الإنجاز العسكري إلى