هل كان الجنرال/ الماريشال الليبي خليفة حفتر قد قبل باتفاق الصخيرات، أصلاً، لكي يعلن اليوم «انتهاء صلاحيته»، ويبشّر ببديل له هو «صوت الشعب الليبي الحر»؟ وما الذي يمكن أن تعنيه هذه العبارة الغائمة، سوى
ثمة أشخاص تلتقي بهم لخمس دقائق في العمر، ولا يمكنك نسيانهم طُول العمر. إما لخفّة الظلّ أو براعة الوصف أو جرأة الطَّرْح أو شهامة الموقف، أو لأنّ فيهم جاذبيةً مغناطيسيّة غريبة، تشدّك إليهم، وتجعلك
يمكن للأميركيين في نهاية عام 2017 مطالعة نتائج أخطائهم الفادحة في سوريا؛ إذ تمدد النفوذ الإيراني في سوريا وليس لدى الأميركيين من وسيلة لوقفه أو تحجيمه. وتهيمن روسيا على المجال الدبلوماسي في شأن الملف
أصبح مرئياً وثابتاً أن إستراتيجية التخريب التي اتّبعتها إيران في خمسة بلدان عربية عادت عليها بما تعتبره نفوذاً ومكاسب. وبنت إيران منظومة دفاع عن نفوذها قوامها ميليشيات مذهبية منبثقة من المجتمعات التي
منذ الصباح الباكر ايقظني اليوم هاتف من منطقة الحدود السورية التركية تطلب فيه مني إحدى المساهمات في انتاج فيلم سورية: الصرخة المخنوقة، أن أتحدث مع إحدى النساء اللواتي قدمن شهاداتهن في الفيلم عن عمليات
فلمَّا أهالوا الترابَ فوق الزعيم بعد مَقتَلِه.. وانتهت مراسم الدفن، انفتح في الليلِ قبرُه، فجلس أنكر على يمينه، ونكير على شماله. سأله أنكر: ما اسمك.. يا عبد الله. – أنا الزعيم. وسأله نكير:
ترى القذى في عين أخيك ولا ترى الجذع في عينيك، وما زلت أتذكر مقولة للشيخ الشهيد عبدالله عزام -رحمه الله- من أن «المستعمر للأرض كمن يذبح الشعوب بسكاكينه، وحين تنتفض الضحية لتضرب برجليها أو يديها وقت
تبدو الجملة التي أطلقها وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، قطعيّة الدلالة في ما خص بقاء القوات الأميركية في المرحلة التي تلي الإجهاز على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، فقوله على نحو ما نقلته صحيفة