تشدد مسؤولون روس في موقفهم لفرض تشكيل وفد المعارضة السورية إلى مفاوضات جنيف في ٢٥ كانون الثاني (يناير) الجاري، بعد تسريب موسكو نص الاتفاق العسكري مع دمشق الذي تضمن وجوداً عسكرياً روسياً في سورية لـ
تنظيم داعش ينفذ عملية انتحارية في اسطنبول، ويفشل في هجمات أخرى في العاصمة التركية أنقرة، كانت تستهدف منشآت رسمية. انفجار اسطنبول الذي وقع في منطقة السلطان أحمد الأثرية صباح أمس الثلاثاء 12 يناير، أدى
قال فلاديمير بوتين لصحيفة "بيلد" الألمانية: "اعتقد أنه من السابق لأوانه البحث في مسألة إعطاء الرئيس بشار الاسد حق اللجوء... وانه يجب تغيير الدستور في سوريا"، هذا الكلام يعني ضمناً ان مسألة إعطاء
لاشك أن إنفجاراسطنبول الذي إستهدف منطقة السلطان أحمد التاریخیة في اسطنبول ، والذي أسفر عن سقوط عشرة قتلى على الأقل و۱٥ مصاباً، واعلان عصابات "داعش" الإرهابية مسؤولیتها عن التفجیر، تعتبر من تداعيات
ماذا يجري حالياً في إيران ؟ وما هو مغزى التصعيد الإيراني المفاجئ والمبرمج تجاه المملكة العربية السعودية ؟ وما هي أسبابه وأهدافه وتبعاته الداخلية والخارجية ؟ وهل لخامنئي وللقوى الثورية دور مهم في هذا
إنه شعار جيد ومناسب للمرحلة، وحري بالسعودي أن يعتمده وهو يلج غمار أهم صراع وجودي يواجهه. مشكلة الشعار أن جورج بوش الابن استخدمه إثر اعتداءات 11 أيلول (سبتمبر) ضد بلاده، فاشتهر به، على
استهلال : سيبدو من السذاجة والتبسيط أن نردّ ظهور، ومن ثم تنامي وتعملق، تنظيم كـ"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، (داعش) بالاختصار العربي، إلى سبب واحد، حتى لو رجحت كفة سبب على آخر. ولنعترف بأن
تابوت القداسة الإلهية لولي الفقيه قد كُسر أخيراً بشكل معلن، وانتقل معه الصراع والمشاحنات السياسية في إيران إلى الملأ لتقسيم المغانم ، وتصفية الحسابات مع الخصوم ، وهذا يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن