«الأقاليم» هي جل ما خرج به سياسيو محافظة الأنبار العراقية وشيوخ عشائرها ووجهاؤها، بعد الحملة العسكرية التي جرّدها رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي على مدنهم وبواديهم، واختلط فيها قتال عناصر
«ما يجري في العراق اليوم هو امتداد لما يحصل في سورية» جملة صحيحة، لولا أن رئيس وزراء العراق الذي اختار أن يكون زعيم طائفة لا شعب، يريد أن يفسرها كإرهاب، وهو في «حرب على الإرهاب» مثلما يردد نظراؤه في
ماذا يتوقع منّا ميشال سليمان؟ أن نشكره مثلاً؟ أن ننظّم مسيرة مليونية في اتجاه قصر بعبدا لنرجوه أن يبقى فوق رؤوسنا الى يوم الدين؟ أن نرفع اليافطات والصور العملاقة له ولحاكم الجزيرة العربية وللعنصري
المطّلعون على بنية تيار المستقبل بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري يقولون إن الرئيس سعد الحريري لم يجد يوماً الوقت لإدارة الشؤون الداخلية لتياره، وإن الرئيس فؤاد السنيورة لم يكن يوماً، ولا يزال، في وارد
هل أدى ظهور أبو محمد الجولاني في قناة – رعاية تنظيم القاعدة – إلى فك طلاسم القاعدة في سوريا، وتالياً في العراق والعالم الإسلامي ومدى ارتباط هذا التنظيم بأجهزةالاستخبارات العالمية؟ بكل تأكيد الإجابة
لم ننهزم في حرب حزيران بالصدفة, و لم يستلم حافظ الأسد الحكم بالصدفة, و لم تقم حرب تشرين لتثبت أركانه بالصدفة , و لم تتدخل سوريا في لبنان بالصدفة و لم يتم ارسال موسى الصدر الى ليبيا ليتم تصفيته هناك
التسريب الأوّل، حول الاتصالات السرية بين وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان ومقرّبين من بشار الأسد، جاء على صفحات الـ’غارديان’ البريطانية، في تموز (يوليو) الماضي؛ وأفاد، يومئذ، بالتالي: تسكت
عندما قرأت الحوار الذي أجري مع زياد الرحباني في موقع "العهد"، أَسِفت كثيراً. وتساءلت: كيف يكون فنان لامع على هذه الحال من الشقاء الفكري والسياسي. بل كيف يتجرد فنان من كل رحمة، أو عاطفة أو حتى شفقة؟