تريد الدوحة أن تضع نفسها على خارطة الفن العالمية، وربما أنها نجحت لغاية اللحظة في قطع شوط يحسب لها. لكن الطموح القطري الذي يتجاوز السياسة ليطال الرياضة، وتجسد ذلك في معركة ضارية من أجل انتزاع مونديال
يبدو أن «جنيف2» لإنهاء الحرب السورية لن يُعقد أبداً، وليس فقط في موعده المقرر مبدئياً منتصف تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل وفقاً لتوقعات المبعوث الدولي الأخضر الابراهيمي. والسبب ليس، كما يقول البعض،
وقفت الشابة الآتية من داخل سوريا وسط غرفة اجتماع ضم أكثر من ثلاثين شخصاً، هم من أبرز الناشطين السياسيين وقادة الرأي في الثورة السورية، رافعة ورقة وقد كتبت عليها ما يشبه الرسم التوضيحي. على رأس الصفحة
تبحث الإرادة الدولية عن حل سياسي ينهي الصراع ويعيد الهدوء إلى سورية. لكن الشعب السوري لا يبحث عن هدوء بل يبحث عن حرية وعن نظام سياسي يحترم الحقوق ويسمح بمشاركة المواطن في الحياة العامة. وهنا مكمن
رغم كلّ ما جرى من حبر قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للآداب يوم الخميس الماضي، ورغم أن الأنظار كانت مشدودةً إلى الروائي الياباني هاروكي موراكامي، فإن فوز كاتبة القصة الكنديّة أليس مونرو لم يكن
وصف المفتى السابق الذين خرجوا للتظاهر من شباب الجماعات الإسلامية (الإخوان وحلفاؤهم) بأنهم أوباش. واتهمهم بالنجاسة وبأن رائحتهم نتنة فى الظاهر والباطن، وأنهم مثل الخوارج يعدون ضمن كلاب النار. وهو حين
الذي يعزّي الكنيست الإسرائيلي بوفاة أحد كبار عنصريي اليهود في عصرنا، وأحد أعتى المتطرفين في كراهية العرب، وبغض الـ’غوييم’ عموماً وسائر ‘الأغراب’ عن بيت إسرائيل؛ لماذا، في التوقيت ذاته، لا يرسل
كثيرون هم الذين تناولوا أدونيس نقداً (مدحاً وذماً) قبل بدء الثورة السورية وإلى الآن ... ولعله كان لفترة ما من أبرز الشخصيات الصادمة لموقفه الصريح والمعلن بعدائه للثورة السورية منذ اندلاعها .... كتب