
قائد اركان الجيوش الاميركية مايكل مولن
واوضح الاميرال مولن "سيكون بالتأكيد امرا هاما ان نتوصل الى وضع اليد وقتل بن لادن او الظواهري".
واضاف "نحن نسعى الى ذلك. واعتقد ان ذلك سيحصل في وقت ما وانه سيشكل مرحلة بالغة الاهمية" في الهجوم الحالي "واعتقد بالتالي انها ستكون نهاية هامة".
وقال مولن ان "القاعدة اضعفت بشكل كبير خلال العامين او الاعوام الثلاثة الاخيرة، لكنه لا يمكننا ان نقول باي شكل من الاشكال انها ما عادت خطرة".
واضاف "انها لا تزال تعتزم قتل ما امكنها من الاميركيين، هذه حقيقة مؤكدة (..) ولذلك فاننا نريد مواصلة زيادة الضغط والسعي بالتأكيد لقتل او اعتقال قائدي القاعدة الرئيسيين".
وتتوالى الهجمات الصاروخية لطائرات اميركية بدون طيار يوميا في باكستان حيث تعد القاعدة، بحسب واشنطن والاتحاد الاوروبي، لاعتداءات في اوروبا. وتستهدف الهجمات كوادر ومقاتلي القاعدة المختبئين في المناطق القبلية الشمالية الغربية المحاذية لافغانستان.
ووصف مولن هذه المناطق بانها "مركز الارهاب في العالم".
وردا على تلك الهجمات يهاجم عناصر طالبان شاحنات امداد قوة الحلف الاطلسي في افغانستان.
وحذرت عدة دول بينها الولايات المتحدة في الاونة الاخيرة مواطنيها المسافرين الى اوروبا من مخاطر حدوث اعتداءات مشيرة بالخصوص الى فرنسا والمانيا وبريطانيا ،ودخلت الحرب في افغانستان عامها العاشر
واضاف "نحن نسعى الى ذلك. واعتقد ان ذلك سيحصل في وقت ما وانه سيشكل مرحلة بالغة الاهمية" في الهجوم الحالي "واعتقد بالتالي انها ستكون نهاية هامة".
وقال مولن ان "القاعدة اضعفت بشكل كبير خلال العامين او الاعوام الثلاثة الاخيرة، لكنه لا يمكننا ان نقول باي شكل من الاشكال انها ما عادت خطرة".
واضاف "انها لا تزال تعتزم قتل ما امكنها من الاميركيين، هذه حقيقة مؤكدة (..) ولذلك فاننا نريد مواصلة زيادة الضغط والسعي بالتأكيد لقتل او اعتقال قائدي القاعدة الرئيسيين".
وتتوالى الهجمات الصاروخية لطائرات اميركية بدون طيار يوميا في باكستان حيث تعد القاعدة، بحسب واشنطن والاتحاد الاوروبي، لاعتداءات في اوروبا. وتستهدف الهجمات كوادر ومقاتلي القاعدة المختبئين في المناطق القبلية الشمالية الغربية المحاذية لافغانستان.
ووصف مولن هذه المناطق بانها "مركز الارهاب في العالم".
وردا على تلك الهجمات يهاجم عناصر طالبان شاحنات امداد قوة الحلف الاطلسي في افغانستان.
وحذرت عدة دول بينها الولايات المتحدة في الاونة الاخيرة مواطنيها المسافرين الى اوروبا من مخاطر حدوث اعتداءات مشيرة بالخصوص الى فرنسا والمانيا وبريطانيا ،ودخلت الحرب في افغانستان عامها العاشر