تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

سبع عشرة حقيبة للمنفى

27/11/2025 - خولة برغوث

في أهمّية جيفري إبستين

26/11/2025 - مضر رياض الدبس

طبالون ومكيودون وحائرون

07/11/2025 - ياسين الحاج صالح

"المتلحف بالخارج... عريان"

07/11/2025 - مزوان قبلان

كيف ساعد الهجري و"قسد" سلطة الشرع؟

07/11/2025 - حسين عبد العزيز


قيادي بالائتلاف الوطني السوري: اسناد عملية تحرير الرقة للجيش الحر




روما- رأى مسؤول في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أن تحرير الرقـة يتعين أن يتم من خلال الجيش السوري الحر، مشيرا الى أن “ممارسات ميليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي لا تؤهلها لتكون طرفاً في عملية تحرير المدينة”، شمالي سورية.


وقال عضو الهيئة السياسية في الائتلاف، ياسر الفرحان إن “مقاتلي الجيش السوري الحر تمكنوا من توفير الأمن لمناطق عملية (درع الفرات)، والتي عاد بموجبها آلاف المهجرين لمنازلهم”،

واتهم عضو الهيئة السياسية في الائتلاف ياسر الفرحان، “ميليشيا الـ (PYD) ” بأنها “ارتكبت انتهاكات وجرائم حرب في عملياتها العسكرية السابقة، من بينها عمليات قتل واعتقال وسلب وحرق منازل ومحلات وتهجير سوريين من مختلف المكونات المجتمعية”، حسبما نقلت عنه الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري.

وانتقد الفرحان “دعم” الولايات المتحدة لتلك الميليشيات، وقال “القوات الأمريكية تدخلت في منبج لتحافظ على وجود عناصر pyd، في حين صمتت على جرائم التهجير القسري في عدد من المدن السورية وآخرها في حي الوعر بحمص”.

وأضاف “واشنطن تفرض حظراً جوياً فعلياً لطيران النظام ضد مواقع تلك الميليشيات، ولا تفعل الشيء ذاته في باقي المناطق التي يستهدف فيها النظام المدنيين بالبراميل المتفجرة والقنابل العنقودية والنابالم وغاز الكلور والسارين”.

ولفت الفرحان إلى أن تلك الميليشيا “تستمر بارتكاب الجرائم عبر إعطاء قوات التحالف مواقع خاطئة لضرب السكان والدفع بهم إلى هجرة منازلهم”.

وقال “ندرك أن الاستبداد والإرهاب يتغذى كل منهما على الآخر، ولا يمكن التخلص من الإرهاب في سورية بشكل كامل إلا بتوفير ظروف العيش الكريم والحرية والكرامة التي طالب بها السوريون في ثورتهم وهو ما يستلزم رحيل الأسد لبناء الاستقرار المطلوب في سورية”.

آكي
الثلاثاء 28 مارس 2017