-يوآف ليمور المعلق العسكري لصحيفة "يسرائيل هيوم: أمريكا انسحبت من أفغانستان وذيلها بين رجليها، أمريكا دولة مهزو وليست منتصرة لقد فرت من أفغانستان وذيلها بين رجليها، لقد تحطم الحلم الأمريكي في أفغانستان[1].
الجنرال الصهيوني عاموس جلعاد لقناة "13": العبرة التي يتوجب على إسرائيل استخلاصها من سقوط أفغانستان في يد طالبان هي أنه يتوجب على إسرائيل أن تفعل كل الجهود لمنع سقوط نظم الحكم في الأردن، مصر وأي نظام صديق آخر في المنطقة[2].
-يوسي كوبفرسر، قائد لواء الأبحاث السابق في شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية: هزيمة الولايات المتحدة على يد طالبان تدل على أن إسرائيل مطالبة بتقليص رهانها على الدعم الأمريكي[3].
-موقع وللا الصهيوني: هزيمة أمريكا على يد طالبان في أفغانستان أكثر إيلاما من هزيمتها في فيتنام[4].
-الصحفية الصهيونية تسيفي شمولفتس: الصور التي تبث من أفغانستان محرجة للولايات المتحدة والهزيمة الأمريكية هناك كانت معروفة مسبقا، رغم اهدار الولايات المتحدة 2 ترليون دولار ومقتل 2400 جندي[5].
-وزير الحرب الصهيوني السابق موشي يعلون: أفغانستان بعيدة عنا لكن الانسحاب الأمريكي منها ستكون له تداعيات على مكانة الولايات المتحدة في المنطقة وسيؤثر على أمن إسرائيل، من مصلحة إسرائيل أن يواجه الآخرون هذا الخطر، لكن علينا أن نستعد لواقع نكون مطالبون فيه بمواجهة هذا الخطر بانفسنا[6].
- إيتاي أنجل، الصحفي الصهيوني الذي رافق القوات الأمريكية عند احتلالها أفغانستان: عندما هُزمت سمعت عناصرها يقولون "سوف نرجع" فتعاملت مع كلامهم كنكته وحلم بعيد، لكن اليوم وبعد عشرين عاماً تبين أن كل ما قالته أمريكيا وحلفائها هو النكته وطالبان تحقق اليوم كل كلمة وعدت بها.