
حائط البراق المعروف عند اليهود بحائط المبكى
وقال بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي "إن إنكار العلاقة بين الشعب اليهودي وحائط المبكى من قبل وزارة الإعلام الفلسطينية أمر باطل من أساسه ويشكل فضيحة حقيقية".
وأضاف البيان "إن الحائط الغربي هو أكثر الأماكن قدسية عند الشعب اليهودي منذ نحو ألفي عام..منذ تدمير الهيكل الثاني..هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها الفلسطينيون تشويه الحقائق التاريخية وذلك من أجل إنكار العلاقة بين الشعب اليهودي ووطنه.
وقال كاتب الدراسة الفلسطينية، المتوكل طه نائب وزير الإعلام في السلطة الفلسطينية ، في دراسته، إن الحائط الغربي كما يطلق عليه اليهودالذي يقع في مدينة القدس القديمة، ليس أثرا باقيا من الهيكل اليهودي الذي هدمه الرومان عام سبعين ميلادية، بل هو جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى القريب.
وقالت الدراسة أيضا إنه حتى عام 1917 لم يكن اليهود يصلون مطلقا عند هذا الحائط، المعروف باسم"حائط المبكى"لأن أجيال اليهود احتشدت هناك للبكاء على ضياع الهيكل.
وقال البيان الصادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي "عندما تنكر السلطة الفلسطينية العلاقة بين الشعب اليهودي والحائط الغربي فإن هذا يضع علامة استفهام كبيرة جدا على نواياها الحقيقية فيما يخص السعي إلى اتفاقية سلام تعتمد على التعايش والاعتراف المتبادل.
وأضاف البيان "إن الحكومة الإسرائيلية تتوقع من رؤساء السلطة الفلسطينية التنصل من هذا الموقف والكف عن تشويه الحقائق التاريخية والعمل على تشجيع بناء جسر نحو السلام يؤدي إلى مصالحة تاريخية بين الشعبين".
وأضاف البيان "إن الحائط الغربي هو أكثر الأماكن قدسية عند الشعب اليهودي منذ نحو ألفي عام..منذ تدمير الهيكل الثاني..هذه ليست المرة الأولى التي يحاول فيها الفلسطينيون تشويه الحقائق التاريخية وذلك من أجل إنكار العلاقة بين الشعب اليهودي ووطنه.
وقال كاتب الدراسة الفلسطينية، المتوكل طه نائب وزير الإعلام في السلطة الفلسطينية ، في دراسته، إن الحائط الغربي كما يطلق عليه اليهودالذي يقع في مدينة القدس القديمة، ليس أثرا باقيا من الهيكل اليهودي الذي هدمه الرومان عام سبعين ميلادية، بل هو جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى القريب.
وقالت الدراسة أيضا إنه حتى عام 1917 لم يكن اليهود يصلون مطلقا عند هذا الحائط، المعروف باسم"حائط المبكى"لأن أجيال اليهود احتشدت هناك للبكاء على ضياع الهيكل.
وقال البيان الصادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي "عندما تنكر السلطة الفلسطينية العلاقة بين الشعب اليهودي والحائط الغربي فإن هذا يضع علامة استفهام كبيرة جدا على نواياها الحقيقية فيما يخص السعي إلى اتفاقية سلام تعتمد على التعايش والاعتراف المتبادل.
وأضاف البيان "إن الحكومة الإسرائيلية تتوقع من رؤساء السلطة الفلسطينية التنصل من هذا الموقف والكف عن تشويه الحقائق التاريخية والعمل على تشجيع بناء جسر نحو السلام يؤدي إلى مصالحة تاريخية بين الشعبين".