وقالت فيديريكا موجيريني، المنسقة العليا لشؤون السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي ، إن التخطيط لإعادة إعمار سورية قد يشجع الشعب داخل وخارج البلاد على البدء في الدفع من أجل السلام "بعد سبع سنوات من مشاهدة الدمار والحرب والهجمات الكيميائية".
وأضافت أن "التخطيط للمستقبل والتخطيط للسلام هو أمر يمكن أن يكون له قوة جذب معينة للبعض من الذين يمكن لهم البدء في رؤية أن هناك بديلا".
وسبق المؤتمر المقرر انعقاده اليوم مناقشات بشأن الوضع في سورية والمنطقة أمس الثلاثاء، حيث حذرت الأمم المتحدة من أن اللاجئين السوريين في الدول المجاورة أصبحوا أكثر عرضة للخطر.
كما سيركز المؤتمر الذي تشارك فيه أكثر من 70 دولة على تقييم الالتزامات الإنسانية التي تم التعهد بها خلال مؤتمر المانحين لعام 2016 في لندن، مع السعي نحو تعهدات إضافية وتعزيز الدعم لحل سياسي تحت رعاية الأمم المتحدة.
وأضافت أن "التخطيط للمستقبل والتخطيط للسلام هو أمر يمكن أن يكون له قوة جذب معينة للبعض من الذين يمكن لهم البدء في رؤية أن هناك بديلا".
وسبق المؤتمر المقرر انعقاده اليوم مناقشات بشأن الوضع في سورية والمنطقة أمس الثلاثاء، حيث حذرت الأمم المتحدة من أن اللاجئين السوريين في الدول المجاورة أصبحوا أكثر عرضة للخطر.
كما سيركز المؤتمر الذي تشارك فيه أكثر من 70 دولة على تقييم الالتزامات الإنسانية التي تم التعهد بها خلال مؤتمر المانحين لعام 2016 في لندن، مع السعي نحو تعهدات إضافية وتعزيز الدعم لحل سياسي تحت رعاية الأمم المتحدة.


الصفحات
سياسة









