
المتدربة السابقة ميمي ألفورد و جون إف كينيدي بعد انتخابة رئيسا للولايات المتحدة
جاءت تصريحات المتدربة السابقة ميمي ألفورد /69 عاما/ ، وهي جدة ومديرة كنيسة متقاعدة في نيويورك ، في كتاب جديد بعنوان "أحد الأسرار: علاقتي بالرئيس جون اف كينيدي وما بعدها".
ونشرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية يوم الاثنين مقتطفات من الكتاب ، المقرر إصداره غدا الأربعاء.
تقول ألفورد إن علاقتها بكينيدي بدأت عندما كانت فتاة في التاسعة عشرة من عمرها ، وتمكنت من خلال اتصالاتها بكبار الشخصيات من الحصول على تدريب صيفي بالمكتب الإعلامي في البيت الأبيض.
وبعد أربعة أيام من بدء تدريبها ، عرضت عليها فرصة مشاركة الرئيس الأمريكي الراحل الذي كان متحررا بشكل كبير من الرسميات في فترة سباحته اليومية ، ثم دعيت لحضور حفل معه بعد العمل في مقر إقامته في وقت لاحق من تلك الليلة.
ودفع مساعدو كينيدي المتدربة السابقة إلى احتساء قدر كبير من المشروبات الكحولية ، قبل أن يأخذها الرئيس الراحل الذي كان في الخامسة والأربعين من عمره حينذاك في جولة خاصة ، سرعان ما تحولت إلى علاقة جنسية بمجرد وصولهما إلى غرفة نوم زوجته الغائبة جاكي كينيدي.
وروت ألفورد ، التي كانت عذراء قبل هذه العلاقة ، في كتابها تفاصيل بداية العلاقة الحميمة بشكل لا تسرده سوى الروايات الرومانسية المثيرة.
وقالت ألفورد إنها لم تكن قادرة على المقاومة ، مضيفة: "إن حقيقة أنني كنت مرغوبة من أكثر الرجال شهرة ونفوذا في أمريكا أججت من مشاعري إلى حد لم يعد معه مجال للمقاومة. وذلك هو السبب في أنني لم أقل لا للرئيس".
وأشارت ألفورد إلى أن العلاقة استمرت 18 شهرا دون انقطاع ، في كل مرة يبتعد فيها الرئيس عن زوجته الفاتنة.
ونشرت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية يوم الاثنين مقتطفات من الكتاب ، المقرر إصداره غدا الأربعاء.
تقول ألفورد إن علاقتها بكينيدي بدأت عندما كانت فتاة في التاسعة عشرة من عمرها ، وتمكنت من خلال اتصالاتها بكبار الشخصيات من الحصول على تدريب صيفي بالمكتب الإعلامي في البيت الأبيض.
وبعد أربعة أيام من بدء تدريبها ، عرضت عليها فرصة مشاركة الرئيس الأمريكي الراحل الذي كان متحررا بشكل كبير من الرسميات في فترة سباحته اليومية ، ثم دعيت لحضور حفل معه بعد العمل في مقر إقامته في وقت لاحق من تلك الليلة.
ودفع مساعدو كينيدي المتدربة السابقة إلى احتساء قدر كبير من المشروبات الكحولية ، قبل أن يأخذها الرئيس الراحل الذي كان في الخامسة والأربعين من عمره حينذاك في جولة خاصة ، سرعان ما تحولت إلى علاقة جنسية بمجرد وصولهما إلى غرفة نوم زوجته الغائبة جاكي كينيدي.
وروت ألفورد ، التي كانت عذراء قبل هذه العلاقة ، في كتابها تفاصيل بداية العلاقة الحميمة بشكل لا تسرده سوى الروايات الرومانسية المثيرة.
وقالت ألفورد إنها لم تكن قادرة على المقاومة ، مضيفة: "إن حقيقة أنني كنت مرغوبة من أكثر الرجال شهرة ونفوذا في أمريكا أججت من مشاعري إلى حد لم يعد معه مجال للمقاومة. وذلك هو السبب في أنني لم أقل لا للرئيس".
وأشارت ألفورد إلى أن العلاقة استمرت 18 شهرا دون انقطاع ، في كل مرة يبتعد فيها الرئيس عن زوجته الفاتنة.