
نالت غلاسبول 153 صوتا من بين اعضاء الكنيسة
وقالت السلطات الكنسية ان مثليا اخر هو القس جون كيركلي من سان فرنسيكسو سحب ترشيحه للمنصب عينه المنصرم.
ونالت غلاسبول 153 صوتا من بين اعضاء الكنيسة و203 صوتا من بين العلمانيين، لتجمع على هذا النحو غالبية الاصوات المطلوبة في ظل اكتمال نصاب المؤتمر.
وقالت غلاسبول المتحدرة من ستاتن ايلاند في نيويورك وكان والدها قسا في الكنيسة الاسقفية البروتستانتية ايضا "انا متحمسة جدا في شأن مستقبل الكنيسة، واتوقع ان تمهد اسقفية لوس انجليس الطريق صوب هذا المستقبل".
وقالت صحيفة "لوس انجليس تايمز" ان انتخاب غلاسبول جاء في اطار ملء الشواغر في مقعدين لأساقفة، واتى في اعقاب انتخاب المرأة القس ديان جاردين بروس (53 عاما) اسقف كنيسة سان كليمنت.
وصارت المرأتان باكورة النساء في منصب اسقف في تاريخ هذه الكنيسة الذي يمتد 114 عاما، بحسب صحيفة "تايمز".
والكنيسة الاسقفية البروتستانتية هي الفرع الاميركي للكنيسة الانغليكانية على ما ذكرت الصحيفة التي قالت ان غلاسبول هي اول سيدة مثلية تنتخب اسقفا منذ سيامة القس المثلي جين روبنسون اسقف نيوهامشير في العام 2003.
وكان انتخابه انذاك اثار بلبلة في كنف الكنيسة الانغليكانية في العالم، وحدا ببعض الرعايا المحافظة والابرشيات الى اعلان انسحابها من الكنيسة
ونالت غلاسبول 153 صوتا من بين اعضاء الكنيسة و203 صوتا من بين العلمانيين، لتجمع على هذا النحو غالبية الاصوات المطلوبة في ظل اكتمال نصاب المؤتمر.
وقالت غلاسبول المتحدرة من ستاتن ايلاند في نيويورك وكان والدها قسا في الكنيسة الاسقفية البروتستانتية ايضا "انا متحمسة جدا في شأن مستقبل الكنيسة، واتوقع ان تمهد اسقفية لوس انجليس الطريق صوب هذا المستقبل".
وقالت صحيفة "لوس انجليس تايمز" ان انتخاب غلاسبول جاء في اطار ملء الشواغر في مقعدين لأساقفة، واتى في اعقاب انتخاب المرأة القس ديان جاردين بروس (53 عاما) اسقف كنيسة سان كليمنت.
وصارت المرأتان باكورة النساء في منصب اسقف في تاريخ هذه الكنيسة الذي يمتد 114 عاما، بحسب صحيفة "تايمز".
والكنيسة الاسقفية البروتستانتية هي الفرع الاميركي للكنيسة الانغليكانية على ما ذكرت الصحيفة التي قالت ان غلاسبول هي اول سيدة مثلية تنتخب اسقفا منذ سيامة القس المثلي جين روبنسون اسقف نيوهامشير في العام 2003.
وكان انتخابه انذاك اثار بلبلة في كنف الكنيسة الانغليكانية في العالم، وحدا ببعض الرعايا المحافظة والابرشيات الى اعلان انسحابها من الكنيسة