وزعم نظام الأسد أن دفاعاته الجوية تصدت لـ "صواريخ العدوان" وأسقطت معظمها، مشيرا إلى أن الاستهداف أدى لجرح جنديين، ووقوع بعض الخسائر المادية فقط، وكان قصفا إسرائيليا طال فجر الثالث من الشهر الجاري، مواقع عسكرية للنظام وميليشياته قرب دمشق.
وكانت تعرضت مواقع عسكرية تابعة لقوات الأسد وميليشياته يوم السبت 30 تشرين الأول/ أكتوبر، لقصف إسرائيلي أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوف جنود النظام، وكان القصف حينها في وضح النهار، بشكل مغاير لما هو معتاد.
هذا وتتعرض مواقع عسكرية تابعة للنظام منذ سنوات، لقصف إسرائيلي من حين إلى آخر، يستهدف مواقع لقواته، وقواعد عسكرية تابعة لإيران والمجموعات الإرهابية التابعة لها، مع تكتم النظام عن خسائره نتيجة الضربات الجوية المتتابعة.
وكانت تعرضت مواقع عسكرية تابعة لقوات الأسد وميليشياته يوم السبت 30 تشرين الأول/ أكتوبر، لقصف إسرائيلي أدى لسقوط قتلى وجرحى في صفوف جنود النظام، وكان القصف حينها في وضح النهار، بشكل مغاير لما هو معتاد.
هذا وتتعرض مواقع عسكرية تابعة للنظام منذ سنوات، لقصف إسرائيلي من حين إلى آخر، يستهدف مواقع لقواته، وقواعد عسكرية تابعة لإيران والمجموعات الإرهابية التابعة لها، مع تكتم النظام عن خسائره نتيجة الضربات الجوية المتتابعة.