وتأتي الجائزة في مرحلة أساسية بالنسبة لهذه الحركة فقد أمهلت سفيتلانا تيخانوفسكايا رئيس البلاد حتى الأحد لتقديم استقالته، مهددة بالدعوة إلى إضراب عام وتكثيف وتيرة التظاهرات.
وقد فاز بالجائزة العام الماضي المثقف إلهام توهتي من أقلية الأويغور المسلمة الذي حكم عليه بالسجن مدى الحياة في الصين بعد إدانته بتهمة «الانفصال».
وقد توج النواب الأوروبيون هذه السنة حركة تقودها النساء خصوصا وتقمعها السلطات في بيلاروسيا.
ورحبت تيخانوفسكايا بالجائزة معتبرة أنها «ليست مكافأة شخصية لي، إنها مكافأة لشعب بيلاروسيا»، ».
ويتوقع أن تثير الجائزة معارضة مينسك فضلا عن موسكو الداعمة للرئيس لوكاشنكو. وسبق للسلطات الروسية أن نددت بمنح الجائزة عام 2018 إلى السينمائي الأوكراني أوليغ سنتسوف الذي كان مسجونا حينها.
وومع زعيمة اتلمعارضة البيلاروسية تيخانوفسكايا، كافأ البرلمان الأوروبي تسعة معارضين بينهم المرأتان اللتان خاضتا الحملة الانتخابية إلى جانبها وهما ماريا كوليسنيكوفا المسجونة حالياً وفيرونيكا تسيبكالو المنفية، بالإضافة إلى الحائزة جائزة نوبل للآداب سفيتلانا أليكسييفيتش.
ومن المقرر تسليم جائزة ساخاروف في 16 ديسمبر (كانون الأول).
وقد فاز بالجائزة العام الماضي المثقف إلهام توهتي من أقلية الأويغور المسلمة الذي حكم عليه بالسجن مدى الحياة في الصين بعد إدانته بتهمة «الانفصال».
وقد توج النواب الأوروبيون هذه السنة حركة تقودها النساء خصوصا وتقمعها السلطات في بيلاروسيا.
ورحبت تيخانوفسكايا بالجائزة معتبرة أنها «ليست مكافأة شخصية لي، إنها مكافأة لشعب بيلاروسيا»، ».
ويتوقع أن تثير الجائزة معارضة مينسك فضلا عن موسكو الداعمة للرئيس لوكاشنكو. وسبق للسلطات الروسية أن نددت بمنح الجائزة عام 2018 إلى السينمائي الأوكراني أوليغ سنتسوف الذي كان مسجونا حينها.
وومع زعيمة اتلمعارضة البيلاروسية تيخانوفسكايا، كافأ البرلمان الأوروبي تسعة معارضين بينهم المرأتان اللتان خاضتا الحملة الانتخابية إلى جانبها وهما ماريا كوليسنيكوفا المسجونة حالياً وفيرونيكا تسيبكالو المنفية، بالإضافة إلى الحائزة جائزة نوبل للآداب سفيتلانا أليكسييفيتش.
ومن المقرر تسليم جائزة ساخاروف في 16 ديسمبر (كانون الأول).