.
وجرى توجيه الضربة بصورة خاطئة أمس الأول الثلاثاء جنوب مدينة الطبقة. وقد طلبت "قوات مشاركة" في القتال ضد داعش في سورية توجيهها، وحددت موقع الهدف مشيرة إلى أنه موقع قتالي لداعش.
وتتألف قوات سورية الديمقراطية المتحالفة مع التحالف الدولي من مقاتلين أكراد وعرب.
ولم يوضح بيان البنتاجون ماهية القوات التي طلبت تنفيذ الضربة الجوية، التي وقعت في إطار الدعم الجوي للتحالف في عمليات لتحرير الرقة، عاصمة داعش الفعلية في سورية.
وذكر البيان أن موقع الهدف كان موقعا قتاليا متقدما لقوات سورية الديمقراطية. وأعرب البيان عن "أحر التعازي" لأفراد قوات سورية الديمقراطية وعائلاتهم.
وأضاف البيان أن قوات سورية الديمقراطية "أعربت عن رغبتها القوية في استمرار تركيزها على الحرب على داعش، رغم الحادث المفجع".
ويعكف التحالف على تقييم سبب الحادث واتخاذ إجراءات احتياطية ملائمة لمنع وقوع حوادث مشابهة مستقبلا، حسبما ذكر البيان.
وتتألف قوات سورية الديمقراطية المتحالفة مع التحالف الدولي من مقاتلين أكراد وعرب.
ولم يوضح بيان البنتاجون ماهية القوات التي طلبت تنفيذ الضربة الجوية، التي وقعت في إطار الدعم الجوي للتحالف في عمليات لتحرير الرقة، عاصمة داعش الفعلية في سورية.
وذكر البيان أن موقع الهدف كان موقعا قتاليا متقدما لقوات سورية الديمقراطية. وأعرب البيان عن "أحر التعازي" لأفراد قوات سورية الديمقراطية وعائلاتهم.
وأضاف البيان أن قوات سورية الديمقراطية "أعربت عن رغبتها القوية في استمرار تركيزها على الحرب على داعش، رغم الحادث المفجع".
ويعكف التحالف على تقييم سبب الحادث واتخاذ إجراءات احتياطية ملائمة لمنع وقوع حوادث مشابهة مستقبلا، حسبما ذكر البيان.


الصفحات
سياسة









