أسبوع حافل بالصدمات، كان وما زال صداه يتعالى في الشارع العربي، بعد ثلاث جرائم مروعة خرقت العادة الإنسانية ولم يصدقها العقل البشري. ولم يكد الشارع يشفى من صدمة فاجعة "فتى الزرقاء" في الأردن، حتى جاءت
أقدمت مخابرات النظام على اعتقال ناشط مدني في محافظة السويداء على خلفية إبداء رأيه وانتقاد الواقع المعيشي المتدهور، قبل الإفراج عنه بعد موجة استياء كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي. وذكرت
كشف الفنان المصري، تامر حسني، قبل أيام قليلة، عن الملصق الدعائي لألبومه الجديد "خليك فولاذي" والذي سيطرحه خلال الفترة القادمة. وفي حين بدت إطلالة تامر تقليدية، كشفت تقارير إعلامية عن أحد التفاصيل
أثارت الإعلامية المصرية، بسمة وهبة، قلق معجبيها، بسبب مقطع مصور لها شاركته السبت، قبل خضوعها لعملية جراحية في العاصمة البريطانية لندن، وقالت فيه: "أستودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه أبدا". وطمأنت بسمه
ألقت السلطات الليبية في العاصمة طرابلس القبض على عبدالرحمن ميلاد المطلوب لدى الإنتربول بتهمة تهريب البشر. وأعلنت الحكومة المعترف بها دوليا إلقاء القبض على ميلاد المعروف باسم "البيدجا" بناء على
ليس مستغرباً أن يفقد نظام الأسد كبار ضباطه وأشرسهم خلال الحرب التي يخوضها ضد الثائرين على حكمه منذ آذار 2011، لكن أن تبتلع مدينة دير الزور وفي نفس الشهر خلال سنوات متتالية، ثلاثة من أبرز أذرع النظام
روما – قالت مسؤولة صحية إيطالية، إن الموجة الثانية لوباء كوفيد 19 تختلف عن تلك التي شهدناها في آذار/مارس الماضي. وأضافت رئيسة الجمعية الإيطالية للتخدير والإنعاش والعناية المركزة (SIAARTI) وعضوة
مانيلا - بعد حجب طويل تم إعادة فتح أهم وجهة سياحية بين جزر الفلبين أمام المزيد من السائحين، وذلك بعد نحو سبعة أشهر من توقف السفر بين الجزر في البلاد بسبب إجراءات الإغلاق المفروضة لمواجهة تفشي فيروس