وأوضح الملك عبدالله الثاني في مقابلة شاملة مع رؤساء تحرير الصحف اليومية في المملكة أن "الفلسطينيين يريدون دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني ، والأردنيون يقفون بكل قوتهم خلف هذا الحق الفلسطيني" ، مؤكداً رفض الأردن "بشكل مطلق أي دور في الضفة الغربية سوى مساعدة الأشقاء لبناء دولتهم المستقلة".
وأضاف أن الأردن حذر إسرائيل أكثر من مرة ، من أنها "تلعب بالنار" ، مؤكدا :"سنواصل دورنا في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية ، فهذه أمانة حملناها أبا عن جد، وسنستمر في أدائها بكل إمكانياتنا وقدراتنا".
وتابع العاهل الاردني: " للقدس خصوصية عند الفلسطينيين والأردنيين وكل العرب والمسلمين، والممارسات الإسرائيلية كما قلت في مقابلة مع صحيفة إسرائيلية منذ أشهر ، تهدد العلاقات الأردنية الإسرائيلية وهي علاقات باردة كما تعلمون بسبب الممارسات الاسرائيلية التي تحول دون إنصاف الفلسطينيين وتحقيق السلام".
وشدد على أن إسرائيل "تلعب بالنار" ، وأن استمرار اعتدائها على مدينة القدس ومقدساتها "سيشعل المنطقة برمتها".
وأضاف: "على إسرائيل أن تختار ما اذا كانت تريد الصراع، أو تريد السلام ، فاذا كانت تريد السلام، فعليها ان تثبت ذلك بعمل ملموس من خلال التوقف عن كل الاجراءات التي تحول دون تحقيق السلام".
ورأى العاهل الأردني أن العملية السلمية تقف على مفترق طرق وأن "الناس سئمت من عملية مفتوحة لا تؤدي لنتائج" ، معتبرا أن البديل للسلام هو دخول المنطقة والعالم في دوامة جديدة من العنف والصراع
وأضاف أن الأردن حذر إسرائيل أكثر من مرة ، من أنها "تلعب بالنار" ، مؤكدا :"سنواصل دورنا في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية ، فهذه أمانة حملناها أبا عن جد، وسنستمر في أدائها بكل إمكانياتنا وقدراتنا".
وتابع العاهل الاردني: " للقدس خصوصية عند الفلسطينيين والأردنيين وكل العرب والمسلمين، والممارسات الإسرائيلية كما قلت في مقابلة مع صحيفة إسرائيلية منذ أشهر ، تهدد العلاقات الأردنية الإسرائيلية وهي علاقات باردة كما تعلمون بسبب الممارسات الاسرائيلية التي تحول دون إنصاف الفلسطينيين وتحقيق السلام".
وشدد على أن إسرائيل "تلعب بالنار" ، وأن استمرار اعتدائها على مدينة القدس ومقدساتها "سيشعل المنطقة برمتها".
وأضاف: "على إسرائيل أن تختار ما اذا كانت تريد الصراع، أو تريد السلام ، فاذا كانت تريد السلام، فعليها ان تثبت ذلك بعمل ملموس من خلال التوقف عن كل الاجراءات التي تحول دون تحقيق السلام".
ورأى العاهل الأردني أن العملية السلمية تقف على مفترق طرق وأن "الناس سئمت من عملية مفتوحة لا تؤدي لنتائج" ، معتبرا أن البديل للسلام هو دخول المنطقة والعالم في دوامة جديدة من العنف والصراع