
الامام اليمني الاميركي المولد انور العولقي
ونفت "جهاد جاين" امام المحكمة تهمة العمل على تجنيد مقاتلين لقتل رسام كاريكاتور سويدي نشر رسما مسيئا للنبي محمد.
وقال العولقي في رسالة باللغة الانكليزية بثتها منتديات اسلامية وموقع "سايت" الاميركي لرصد المواقع الاسلامية ان "الجهاد اصبح اميركيا مثل كعكة التفاح والشاي الانكليزي بعد الظهر".
وقال ان محاولات الغرب فشلت لابعاد اشخاص لا تنطبق عليهم المواصفات المعتادة للمتطرفين في تبني الجهاد، مع تنامي المتطوعين في الولايات المتحدة.
وقال العولقي في نص رسالته انه "بعد ثماني سنوات من (هجمات) 11 ايلول/سبتمبر ومن اعلان الحرب على الارهاب، لا يزال الجهاد يصل الى شواطىء اوروبا واميركا. ليس من الخارج وانما من الداخل. الجهاد ليس مستوردا وانما محلي المنشأ".
كما اشار الى النيجيري عمر فاروق عبد المطلب الذي حاول تفجير طائرة بين امستردام وديترويت يوم عيد الميلاد، والى كولين لاروز الشابة البالغة من العمر 46 عاما التي اتخذت لنفسها اسم "جهاد جاين".
وقال لقد "انفقت الولايات المتحدة المليارات لحماية طائراتها ولكنها لم تتمكن من منع عمر فاروق، وكان الغرب يفحص السمات حتى قوضت جهاد جاين كل ما تبقى من ثقة في فحص السمات".
واضاف "شقراء، عيونها زرقاء، صغيرة الحجم، امرأة في منتصف العمر. لا يمكن ان تكون ابعد عن صفات الارهابي النموذجية لديكم".
ويشتبه بان للعولقي صلة بتنظيم القاعدة، وقد برز اسمه بسبب مراسلته للميجور الاميركي الفلسطيني الاصل نضال حسن الذي اطلق النار في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي النار في ثكنة في تكساس ما اسفر عن مقتل 13 شخصا.
ويعتبر انه اثر على ثلاثة من خاطفي الطائرات التي نفذت هجمات 11 ايلول/سبتمبر 2001.
وقال العولقي في رسالة باللغة الانكليزية بثتها منتديات اسلامية وموقع "سايت" الاميركي لرصد المواقع الاسلامية ان "الجهاد اصبح اميركيا مثل كعكة التفاح والشاي الانكليزي بعد الظهر".
وقال ان محاولات الغرب فشلت لابعاد اشخاص لا تنطبق عليهم المواصفات المعتادة للمتطرفين في تبني الجهاد، مع تنامي المتطوعين في الولايات المتحدة.
وقال العولقي في نص رسالته انه "بعد ثماني سنوات من (هجمات) 11 ايلول/سبتمبر ومن اعلان الحرب على الارهاب، لا يزال الجهاد يصل الى شواطىء اوروبا واميركا. ليس من الخارج وانما من الداخل. الجهاد ليس مستوردا وانما محلي المنشأ".
كما اشار الى النيجيري عمر فاروق عبد المطلب الذي حاول تفجير طائرة بين امستردام وديترويت يوم عيد الميلاد، والى كولين لاروز الشابة البالغة من العمر 46 عاما التي اتخذت لنفسها اسم "جهاد جاين".
وقال لقد "انفقت الولايات المتحدة المليارات لحماية طائراتها ولكنها لم تتمكن من منع عمر فاروق، وكان الغرب يفحص السمات حتى قوضت جهاد جاين كل ما تبقى من ثقة في فحص السمات".
واضاف "شقراء، عيونها زرقاء، صغيرة الحجم، امرأة في منتصف العمر. لا يمكن ان تكون ابعد عن صفات الارهابي النموذجية لديكم".
ويشتبه بان للعولقي صلة بتنظيم القاعدة، وقد برز اسمه بسبب مراسلته للميجور الاميركي الفلسطيني الاصل نضال حسن الذي اطلق النار في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي النار في ثكنة في تكساس ما اسفر عن مقتل 13 شخصا.
ويعتبر انه اثر على ثلاثة من خاطفي الطائرات التي نفذت هجمات 11 ايلول/سبتمبر 2001.