
وتحتوى التقرير على ملخص لما توصل إليه سبعة اطقم من رجال دين عينها الفاتيكان زارت أربع ابريشيات في ايرلندا على مدار العامين الماضيين.
وجرى ما يطلق عليه "الزيارة التفقدية الحوارية" بأمر من بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر عام 2010 في أعقاب الكشف عما وصفه التقرير بـ" اعمال آثمة واجرامية".
وفتحت الفضائح التي هزت الكنيسة في ايرلندا ذات الأغلبية الكاثوليكية " جراح كثيرة" و"فقد (الكثيرون) ثقتهم في قساوستهم".
وقال الفاتيكان في ملخص التقرير إن "الزائرين" الأربعة الرئيسيين وجميعهم أساقفة أعطوا "أولوية خاصة للقاء ضحايا الاعتداءات " خلال تحقيقهم.
كما التقى الفريق بأساقفة محليين وزاروا أيضا أربعة مدارس رئيسية خاصة بتدريب الشباب على طقوس الحياة الكهنوتية.
وتابع تقرير الفاتيكان :" تمكن الزائرون بأنفسهم من رؤية إلى أي مدى ادت اوجه القصور في الماضي الى سوء تفاهم ورد فعل غير ملائمين على ظاهرة الاعتداء على القصر الرهيبة".
وأضاف ان المسؤولية " لم تكن قليلة على جانب الاساقفة الكثيرين والمسؤولين الدينيين الأعلى مستوى " مشيرا إلى كم من " الشباب الأبرياء اعتدى عليهم اساقفة ورجال دين كانوا قد ائتمنوا على رعايتهم بينما أخفق من كان ينبغي عليهم ان يقوموا بمهمة المراقبة في القيام بذلك على نحو فاعل ".
وأوصى التقرير بمواصلة تقديم الدعم للضحايا والناجين من الاعتداء وقال أيضا إن أساقفة الأبريشيات التي تم زيارتها " أكدوا على ان كل الاعتداءات الجديدة التي تم اكتشافها يجرى احالتها على الفور لسلطة مدنية مختصة " اضافة الى مجمع العقيدة والإيمان وهي الهيئة التأديبية الرئيسية التابعة للفاتيكان.
ووثق تقريران منفصلان اجرتهما الحكومة في ايرلندا حجم الاعتداءات الجنسية ضد الاف من الأطفال والتي تم التستر عليها .
وأعرب بينديكت في خطاب رعوي عام 2010 إلى المؤمنين المخلصين عن " شعوره بالخزي والاسف وهو ما نشعر به جميعنا" بشأن الحالات التي تم كشف النقاب عنها
وجرى ما يطلق عليه "الزيارة التفقدية الحوارية" بأمر من بابا الفاتيكان بينديكت السادس عشر عام 2010 في أعقاب الكشف عما وصفه التقرير بـ" اعمال آثمة واجرامية".
وفتحت الفضائح التي هزت الكنيسة في ايرلندا ذات الأغلبية الكاثوليكية " جراح كثيرة" و"فقد (الكثيرون) ثقتهم في قساوستهم".
وقال الفاتيكان في ملخص التقرير إن "الزائرين" الأربعة الرئيسيين وجميعهم أساقفة أعطوا "أولوية خاصة للقاء ضحايا الاعتداءات " خلال تحقيقهم.
كما التقى الفريق بأساقفة محليين وزاروا أيضا أربعة مدارس رئيسية خاصة بتدريب الشباب على طقوس الحياة الكهنوتية.
وتابع تقرير الفاتيكان :" تمكن الزائرون بأنفسهم من رؤية إلى أي مدى ادت اوجه القصور في الماضي الى سوء تفاهم ورد فعل غير ملائمين على ظاهرة الاعتداء على القصر الرهيبة".
وأضاف ان المسؤولية " لم تكن قليلة على جانب الاساقفة الكثيرين والمسؤولين الدينيين الأعلى مستوى " مشيرا إلى كم من " الشباب الأبرياء اعتدى عليهم اساقفة ورجال دين كانوا قد ائتمنوا على رعايتهم بينما أخفق من كان ينبغي عليهم ان يقوموا بمهمة المراقبة في القيام بذلك على نحو فاعل ".
وأوصى التقرير بمواصلة تقديم الدعم للضحايا والناجين من الاعتداء وقال أيضا إن أساقفة الأبريشيات التي تم زيارتها " أكدوا على ان كل الاعتداءات الجديدة التي تم اكتشافها يجرى احالتها على الفور لسلطة مدنية مختصة " اضافة الى مجمع العقيدة والإيمان وهي الهيئة التأديبية الرئيسية التابعة للفاتيكان.
ووثق تقريران منفصلان اجرتهما الحكومة في ايرلندا حجم الاعتداءات الجنسية ضد الاف من الأطفال والتي تم التستر عليها .
وأعرب بينديكت في خطاب رعوي عام 2010 إلى المؤمنين المخلصين عن " شعوره بالخزي والاسف وهو ما نشعر به جميعنا" بشأن الحالات التي تم كشف النقاب عنها