
رافق الملك كارل جوستاف ابنته فيكتوريا /32 سنة/ إلى الكنيسة التي جرى تجديدها وزخرفتها بعناية واحتشد نحو ألف من المدعوين في الكنيسة بينهم أعضاء عائلات ملكية من أنحاء العالم بالإضافة إلى رئيسي فنلندا وإيسلندا وشخصيات هامة أخرى.
وكان العروسان قد التقيا عام 2002 عندما كان ويستلينج /36 عاما/ مدرب اللياقة الخاص بفيكتوريا. وتمت خطبتهما في شباط/فبراير عام 2009.
وفي كلمته للعروسين الجديدين، أشار ويجريد إلى أنهما قد يلعبان دورا هاما كرمزي توحيد في أوقات "الأزمة والخسارة" وكذلك للإعراب عن "الاستياء بشأن انتهاكات حقوق الإنسان". ولدى خروجهما من الكنيسة، توقف الزوجان لفترة وجيزة وتبادلا قبلة واحدة بانتظار وصول العربة المكشوفة التي تجرها الخيول.
وغادر ويستلنج، الذي ينحدر من قرية اوكلبو الصغيرة بوسط السويد الكنيسة ليس فقط مع عروسه ولكن أيضا بلقب جديد، حيث إنه من الآن فصاعدا سيطلق عليه الأمير دانيال دوق فاسترجوتلاندفي حين أطلق عليه الملك لقب "فارس سيرافيم".
واصطف عشرات الآلاف على جانبي الطريق لتحية العروسين الذين ركبا في نفس العربة التي استخدمها الملك والملكة عام 1976. ورافق الموكب الحرس الشرفي وتم نشر نحو خمسة آلاف من القوات وآلف من عناصر الهيئات الطوعية بينها القوات الأهلية "هوم جارد" وعناصر الكشافة على طول طريق الموكب بينما كانت تعزف 17 فرقة موسيقية المقطوعات الوطنية على طول الطريق.
و تضم قائمة المدعوين لحفل زفاف ولية عهد السويد الأميرة فيكتوريا على خطيبها مدرب اللياقة البدنية السابق دانيال ويستلينج 1100 مدعو من عائلات ملكية وساسة وشخصيات بارزة من جميع أنحاء العالم.
وتشمل قائمة المدعوين الملكيين العاهل البلجيكي ألبرت الثاني ، وملكة الدنمارك مارجريت الثانية ، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، والملكة الهولندية بياتريكس ، والعاهل النرويجي هارالد الخامس ، والعاهل الأسباني خوان كارلوس ، والأمير البريطاني إدوارد ، و أمير موناكو ألبرت ، وولي عهد اليابان ناروهيتو ، ودوق لوكسمبورج الأكبر هنري.
أما قائمة المضيفين لحفل الزفاف فتضم بجانب العروسين العاهل السويدي كارل السادس عشر جوستاف وقرينته الملكة سيلفيا والأمير كارل فيليب والأميرة مادلين ، بالإضافة إلى والدي العريس أوله وإفا ويستلينج وشقيقته الكبرى آنا ويستلينج.
ومن بين المدعوين أيضا عدد كبير من أقارب وأصدقاء العروسين ، بالإضافة إلى شخصيات اقتصادية وفنية بارزة في السويد.
وكان العروسان قد التقيا عام 2002 عندما كان ويستلينج /36 عاما/ مدرب اللياقة الخاص بفيكتوريا. وتمت خطبتهما في شباط/فبراير عام 2009.
وفي كلمته للعروسين الجديدين، أشار ويجريد إلى أنهما قد يلعبان دورا هاما كرمزي توحيد في أوقات "الأزمة والخسارة" وكذلك للإعراب عن "الاستياء بشأن انتهاكات حقوق الإنسان". ولدى خروجهما من الكنيسة، توقف الزوجان لفترة وجيزة وتبادلا قبلة واحدة بانتظار وصول العربة المكشوفة التي تجرها الخيول.
وغادر ويستلنج، الذي ينحدر من قرية اوكلبو الصغيرة بوسط السويد الكنيسة ليس فقط مع عروسه ولكن أيضا بلقب جديد، حيث إنه من الآن فصاعدا سيطلق عليه الأمير دانيال دوق فاسترجوتلاندفي حين أطلق عليه الملك لقب "فارس سيرافيم".
واصطف عشرات الآلاف على جانبي الطريق لتحية العروسين الذين ركبا في نفس العربة التي استخدمها الملك والملكة عام 1976. ورافق الموكب الحرس الشرفي وتم نشر نحو خمسة آلاف من القوات وآلف من عناصر الهيئات الطوعية بينها القوات الأهلية "هوم جارد" وعناصر الكشافة على طول طريق الموكب بينما كانت تعزف 17 فرقة موسيقية المقطوعات الوطنية على طول الطريق.
و تضم قائمة المدعوين لحفل زفاف ولية عهد السويد الأميرة فيكتوريا على خطيبها مدرب اللياقة البدنية السابق دانيال ويستلينج 1100 مدعو من عائلات ملكية وساسة وشخصيات بارزة من جميع أنحاء العالم.
وتشمل قائمة المدعوين الملكيين العاهل البلجيكي ألبرت الثاني ، وملكة الدنمارك مارجريت الثانية ، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ، والملكة الهولندية بياتريكس ، والعاهل النرويجي هارالد الخامس ، والعاهل الأسباني خوان كارلوس ، والأمير البريطاني إدوارد ، و أمير موناكو ألبرت ، وولي عهد اليابان ناروهيتو ، ودوق لوكسمبورج الأكبر هنري.
أما قائمة المضيفين لحفل الزفاف فتضم بجانب العروسين العاهل السويدي كارل السادس عشر جوستاف وقرينته الملكة سيلفيا والأمير كارل فيليب والأميرة مادلين ، بالإضافة إلى والدي العريس أوله وإفا ويستلينج وشقيقته الكبرى آنا ويستلينج.
ومن بين المدعوين أيضا عدد كبير من أقارب وأصدقاء العروسين ، بالإضافة إلى شخصيات اقتصادية وفنية بارزة في السويد.