
وتقع مستوطنة- تقوع-، بالقرب من بيت لحم في جنوب الضفة الغربية المحتلة، وقد صوّت سكانها بكثافة لمصلحة نتنياهو، ويسهل فيها ملاحظة العمال وهم ينشطون تحت شمس حارقة، في ورشة بناء لمنزل جديد.
وفي هذا الاطار، يقول المستوطن ارييه هاسكين (40 عاما)، الذي يقيم في «تقوع» منذ عشرين سنة تقريبا، ان «نتنياهو اضطر الى تأييد دولة فلسطينية، لكن بينما يتكلم رجال السياسة، نحن نكثف البناء»، واضاف «عندما جئت الى تقوع، كان فيها ثمانون عائلة، واليوم هناك 400».
ويستبعد هاسكين فكرة قيام دولة فلسطينية، رغم الضغوط التي يمارسها المجتمع الدولي، قائلاً في نهاية المطاف، ومع مرور الزمن، تتضاءل فرص قيام دولة فلسطينية
ويعلق المستوطن هاغاي هلبرتال، على خطاب نتنياهو، قائلاً ليس نتنياهو ولا حتى (الرئيس الاميركي باراك) اوباما، من يتخذ القرارات، بل الله
ويؤكد هلبرتال وهو يحزم آلته الموسيقية في مركز «تقوع» اليهودي، لست اعلم ما يخبئه لنا المستقبل، لكن يجب الامتنان لكل يوم نقضيه على هذه الارض
وفي هذا الاطار، يقول المستوطن ارييه هاسكين (40 عاما)، الذي يقيم في «تقوع» منذ عشرين سنة تقريبا، ان «نتنياهو اضطر الى تأييد دولة فلسطينية، لكن بينما يتكلم رجال السياسة، نحن نكثف البناء»، واضاف «عندما جئت الى تقوع، كان فيها ثمانون عائلة، واليوم هناك 400».
ويستبعد هاسكين فكرة قيام دولة فلسطينية، رغم الضغوط التي يمارسها المجتمع الدولي، قائلاً في نهاية المطاف، ومع مرور الزمن، تتضاءل فرص قيام دولة فلسطينية
ويعلق المستوطن هاغاي هلبرتال، على خطاب نتنياهو، قائلاً ليس نتنياهو ولا حتى (الرئيس الاميركي باراك) اوباما، من يتخذ القرارات، بل الله
ويؤكد هلبرتال وهو يحزم آلته الموسيقية في مركز «تقوع» اليهودي، لست اعلم ما يخبئه لنا المستقبل، لكن يجب الامتنان لكل يوم نقضيه على هذه الارض