وبعد تصاعد العنف في السلفادور، أعلن أبو كيلة مرة أخرى حالة طوارئ في السجون.
وقال إن أعضاء العصابات المختلفة لن يتم إيواؤهم في زنازين منفصلة. ونشر أبو كيلة أمس الاثنين في تغريدة صورا لمداخل الزنازين التي تم غلقها بما يشبه الألواح المعدنية.
وكتب الرئيس المحافظ /38 عاما/ أن العصابات تستغل أن جميع أفراد قوات الأمن تقريبا يراقبون حظر التجوال المفروض بسبب جائحة كورونا.
وأفاد بأن هناك جرائم قتل صدرت الأوامر بتنفيذها من داخل السجون، وأذن للشرطة والجيش باستخدام القوة المميتة ضد "الإرهابيين".
ووفقا لتقارير إعلامية، كان يوم الجمعة هو الأكثر دموية في ولاية أبو كيلة التي بدأت منذ ما يقرب من 11 شهرا، حيث تم تسجيل 24 جريمة قتل.
وفي السابق، انخفض معدل جرائم القتل في السلفادور - الذي اعتاد أن يكون الأعلى في العالم - بشكل حاد. ووفقا لأبو كيلة، كان شهر شباط/فبراير هو الشهر الذي شهد أقل عددمن جرائم القتل منذ نهاية الحرب الأهلية في عام 1992 .
ووفقا لتقارير من لجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان، فإن الكثير من السجون في السلفادور مكتظة.
وذكرت اللجنة أن "استمرار وجود ما يسمى بالتدابير الاستثنائية هو أمر يثير القلق بشكل خاص، بالنظر إلى أنها تؤدي إلى انتهاكات خطيرة لحقوق الأشخاص المحرومين من حريتهم، مثل العزلة الطويلة إلى أجل غير مسمى في ظروف غير إنسانية، والتي تؤثر على الصحة، وتعليق نظام الزيارة، والعقبات التي تحول دون ضمان الإجراءات الواجبة".
ومع وجود ما يزيد قليلا عن 600 سجينا لكل 100 ألف نسمة، وفقا للجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان، فإن السلفادور لديها ثاني أعلى نسبة من السجناء في العالم.
وقال إن أعضاء العصابات المختلفة لن يتم إيواؤهم في زنازين منفصلة. ونشر أبو كيلة أمس الاثنين في تغريدة صورا لمداخل الزنازين التي تم غلقها بما يشبه الألواح المعدنية.
وكتب الرئيس المحافظ /38 عاما/ أن العصابات تستغل أن جميع أفراد قوات الأمن تقريبا يراقبون حظر التجوال المفروض بسبب جائحة كورونا.
وأفاد بأن هناك جرائم قتل صدرت الأوامر بتنفيذها من داخل السجون، وأذن للشرطة والجيش باستخدام القوة المميتة ضد "الإرهابيين".
ووفقا لتقارير إعلامية، كان يوم الجمعة هو الأكثر دموية في ولاية أبو كيلة التي بدأت منذ ما يقرب من 11 شهرا، حيث تم تسجيل 24 جريمة قتل.
وفي السابق، انخفض معدل جرائم القتل في السلفادور - الذي اعتاد أن يكون الأعلى في العالم - بشكل حاد. ووفقا لأبو كيلة، كان شهر شباط/فبراير هو الشهر الذي شهد أقل عددمن جرائم القتل منذ نهاية الحرب الأهلية في عام 1992 .
ووفقا لتقارير من لجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان، فإن الكثير من السجون في السلفادور مكتظة.
وذكرت اللجنة أن "استمرار وجود ما يسمى بالتدابير الاستثنائية هو أمر يثير القلق بشكل خاص، بالنظر إلى أنها تؤدي إلى انتهاكات خطيرة لحقوق الأشخاص المحرومين من حريتهم، مثل العزلة الطويلة إلى أجل غير مسمى في ظروف غير إنسانية، والتي تؤثر على الصحة، وتعليق نظام الزيارة، والعقبات التي تحول دون ضمان الإجراءات الواجبة".
ومع وجود ما يزيد قليلا عن 600 سجينا لكل 100 ألف نسمة، وفقا للجنة البلدان الأمريكية لحقوق الإنسان، فإن السلفادور لديها ثاني أعلى نسبة من السجناء في العالم.